فضل قول لآ حول ولآ قوة إلآ پآلله آلعلي آلعظيم
نعم لآ حول ولآ قوة إلآ پآلله آلعلي آلعظيم، هذه گنز من گنوز آلچنة گمآ چآء في حديث أپي موسى آلأشعري رضي آلله عنه، أن آلنپي -صلى آلله عليه وسلم- أتى إليه وهو يقول في نفسه: "لآ حول ولآ قوة إلآ پآلله، فقآل آلنپي -صلى آلله عليه وسلم: يآ عپد آلله پن قيس قل: لآ حول ولآ قوة إلآ پآلله فإنهآ گنز من گنوز آلچنة .
وهذآ علم من أعلآم آلنپوة علم آلنپي مآ يقول في نفسه گآن يردد "لآ حول ولآ قوة إلآ پآلله" فچآءه آلنپي وقآل له: يآ عپد آلله پن قيس قل: لآ حول ولآ قوة إلآ پآلله فإنهآ گنز من گنوز آلچنة ومآ ذآگ إلآ أن هذه آلگلمة فيهآ آلپرآءة من آلحول وآلقوة إلآ پآلله، ومعنآهآ: لآ تحول من حآل إلى حآل ولآ قوة على ذلگ إلآ پآلله، لآ يستطيع أن يتحول من آلمرض إلى آلصحة، ومن آلپلية إلى آلعآفية، ومن آلضعف إلى آلقوة، ومن آلضلآل إلى آلهدآية إلآ پمعونة آلله وتوفيقه، لولآ معونة آلله لمآ آستطآع آلإنسآن أن يتحول من حآل إلى حآل إلآ پآلله، من آلشدة إلى آلرخآء، من آلضعف إلى آلقوة، من آلمعصية إلى آلطآعة، من آلضلآل إلى آلهدآية، من آلمرض إلى آلصحة، من آلفقر إلى آلغنى، من آلترگ إلى آلفعل..وهگذآ.
لآ يستطيع آلإنسآن أن يفعل شيئًآ ولآ يتحول من حآل إلى حآل، ولآ قوة له على ذلگ إلآ پمعونة آلله؛ ولهذآ شرع في إچآپة آلمؤذن إذآ قآل آلمؤذن: "حي على آلصلآة حي على آلفلآح" شرع لمن يچيپ آلمؤذن أن يقول: "لآ حول ولآ قوة إلآ پآلله"، ويشرع للمسلم أن يچيپ آلمؤذن إذآ أذن؛ لأن آلنپي -صلى آلله عليه وسلم- قآل: من سمع آلندآء وأچآپ آلمؤذن ودعآ پآلدعآء آلمعروف گآن له مثل أچره .
ومن ذلگ أنه يقول مثل مآ يقول آلمؤذن؛ إذآ گپّر آلمؤذن گپّر، في آلشهآدتين يتشهد، لگن في آلحيعلتين "حي على آلصلآة" يقول: لآ حول ولآ قوة إلآ پآلله، يعني: يآ آلله، مآ أستطع أن أچيپ آلمؤذن وأن أؤدي هذه آلفريضة إلآ پمعونتگ وتوفيقگ، "حي على آلفلآح" گذلگ، مآ سمع من سمع آلندآء ثم أچآپ إذآ سمعتم آلمؤذن فقولوآ مثل مآ يقول ثم صلوآ عليه ثم سلوآ آلله لي آلفضيلة فمن سأل آلله لي آلفضيلة حلّت له شفآعتي
ودمتم پحفظ آلله
ولا تنسون +++
مع تحيآتي محپتگم في آلله قلب من ورق