و يقتُلنِي الصمتُ ، و يشْعلني الصوتُ
أجرعُ دمعةَ الشْامِيَّ ، و يرْمُقنِي الموتُ
جراحُ الشامِ تحرقنُي ، نحيبُ الثكلىَ يؤلمني
دموعُ الطفل تُلهبُني ، و لحنُ الموتُ يعزفٌنـِي
فيسْمعُني الصَمتُ !
أيَا شامُ فما عُذْري ؟ لهيبُ الجَمرُ في صَدري
سلِاحُ الثأرِ في صَدري .. شَهيدُ الحَقّ فِي قَبري
و يعشقني الموتُ