منتدى منشدات
بحث بموضع القيادة في علم النفس الإجتماعي Ooouso11
منتدى منشدات
بحث بموضع القيادة في علم النفس الإجتماعي Ooouso11


منتدى منشدات للبنات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

موقع أحلى بنة؛ يحتوي على تشكيلة وصفات طبخ جديدة وشهية سهلة وسريعة الرابط:

حصريا قناة منشدات على اليوتيوب

تجدون فيها كل حصريات المنشدات وأخبار نجوم طيور الجنة الجدد والقدامى ونجوم كراميش ونون بالإضافة إلى الأناشيد والصور والتحديات

شاطر
 

 بحث بموضع القيادة في علم النفس الإجتماعي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ذآت الہۧردآء الأحہہۧمہرۦۦ
ذآت الہۧردآء الأحہہۧمہرۦۦ


*¤§(*§متميزة§*)§¤*

معلوماتاضافية
المشاركات : 2107
التقييم : 109
النقاط : 6629
العمر : 24
الجنس : انثى
الدولة : الجزائر
الهواية : الرسم
المزاج : بحث بموضع القيادة في علم النفس الإجتماعي 4210
الشلة : شلة الهبل
أوسمة منتدى منشدات : بحث بموضع القيادة في علم النفس الإجتماعي Do

بحث بموضع القيادة في علم النفس الإجتماعي 1436548622073

بحث بموضع القيادة في علم النفس الإجتماعي Jij345

بحث بموضع القيادة في علم النفس الإجتماعي Do

بحث بموضع القيادة في علم النفس الإجتماعي Do

بحث بموضع القيادة في علم النفس الإجتماعي Empty
مُساهمةموضوع: بحث بموضع القيادة في علم النفس الإجتماعي   بحث بموضع القيادة في علم النفس الإجتماعي Emptyالسبت يوليو 09, 2016 2:32 pm

[size=32]المطلب الأول : تعريف القيادة[/size]
[size=32]تلعب المجتمعات البشرية دوراً أساسياً في خلق القيادة من حيث إتاحة المجال لظهور العناصر القيادية المؤهلة حيث تستطيع المجتمعات البشرية من خلال تلك القيادات النفاذ إلى الأهداف المشتركة التي وضعتها تلك المجموعات .[/size]
[size=32]فالقيادة هي : دور اجتماعي رئيسي يقوم به فرد أثناء تفاعله مع غيره من أفراد الجماعة ولابد لمن يقوم بهذا الدور من امتلاك القوة والتأثير على الآخرين لتوجيه سلوكهم نحو تحقيق أهداف الجماعة ، والقيادة أيضاً سلوك يقوم به القائد للمساعدة في بلوغ أهداف الجماعة ، ويمكن أن نقول بأن القيادة هي عملية تحريك مجموعة من الناس باتجاه هدف محدد ومخطط وذلك بتحفيزهم على العمل وهنالك تعريفات أخرى :[/size]
[size=32]1- القيادة: هي الجسر الذي يستعمله المسؤولون ليؤثروا على سلوك وتوجهات المرؤوسين ليربطوا به بين تحقيق أهداف المنظمة وأهداف الفرد ، وهي القدرة على التأثير على الآخرين وتوجيه سلوكهم لتحقيق أهداف مشتركة . فهي مسؤولية تجاه المجموعة المقادة للوصول إلى الأهداف المرسومة .[/size]
[size=32]2- والقيادة : شكل من أشكال التفاعل الاجتماعي بين القائد والأتباع ، وهي وظيفة اجتماعية يمكن النظر إليها كسمة شخصية من المكانة والقوة ، ويمكن النظر إليها كعملية سلوكية فهي تفاعل اجتماعي نشط موجه ومؤثر .[/size]
[size=32]3- القيادة : هي فن استقطاب قدرات الآخرين من أجل أداء الأعمال المنوطة بهم بحماس وثقة .[/size]
[size=32]المطلب الثاني : أهمية القيادة[/size]
[size=32]للقيادة دور كبير في نجاح الجماعات البشرية والمضيَّ قدماً نحو تحقيق أهدافها المشتركة فمن خلال القيادة تستطيع الجماعات انجاز وتحقيق اهدافها وقد قال الشاعر الجاهلي الأفوه الأودي مختصراً تلك الأهمية للقائد بقوله :[/size]
[size=32]لا يصلحُ الناس لا سَراةَ لهم[/size]
[size=32]والبيت لا يُبتَنى إلا على عمدٍ [/size]
[size=32]ولا سَراةَ إذا جُهالهم سَـــــــــــــادوا[/size]
[size=32]ولا عِمادَ إذا لم تُرسَ اوتادُ [/size]

[size=32]بهذه الأبيات لخص هذا الشاعر أهمية القائد والقيادة في المجموعات البشرية ، ويمكن إجمال هذه الأهمية للقيادة بعدةِ نقاطٍ تبرز من خلالها مكانة القيادة وأهميتها كما ذكرها الدكتور طارق السويدان :[/size]
[size=32]1- إن القيادة لا بد منها في الحياة حتى تترتب الحياة ويقام العدل .[/size]
[size=32]2- هي حلقة وصل تتدفق بقوة المنصب والمكانة لتوجيه الطاقات بأسلوب متناسق يضمن عمل العاملين على خطط المنظمة وتصوراتها .[/size]
[size=32]3- تساعد القيادة من خلال القائد على تدعيم السلوك الإيجابي والتقليل من السلبيات .[/size]
[size=32]4- السيطرة على مشكلات العمل ورسم الخطط المستقبلية اللازمة لحلها ، وحسم الخلافات والترجيح بين الآراء . [/size]
[size=32]5- مواكبة المتغيرات المحيطة وتوظيفها لخدمة المنظمة . [/size]
[size=32]6- وضع استراتيجية راشدة في عملية تحريك محفزة نحو هدف سامٍ .[/size]
[size=32]7- تنمية وتدريب ورعاية الأفراد ،باعتبارهم أهم أفراد المؤسسة ، كما أن الأفراد يتخذون من القائد قدوة لهم .[/size]

[size=32]المطلب الثالث : نظريات القيادة[/size]
[size=32]تباينت مفاهيم القيادة وفقاً لما يؤمن به أصحاب النظريات ، فهناك من فسر القيادة على أنها مجموعة من الصفات وهناك من رأى أنها ترتبط بالعلاقات الوظيفية بين القائد وأعضاء الجماعة في مواقف معينة ، وهناك من وضعها في إطار تفاعلي بين عناصر متعددة ، وسنعرض بشكل موجز لهذه النظريات :[/size]

[size=32]أولاً : نظرية الرجل العظيم [/size]
[size=32]تقوم هذه النظرية على اساس بأن القائد يولد بمواهب فذة ولا يصنع ، ويرى أصحاب هذه النظرية أن الرجال العظام يبرزون في المجتمع لما يتمتعون به من قدرات غير مألوفة وامتلاكهم مواهب عظيمة وسمات وراثية تجعل منهم قادة أيا كانت المواقف التي يواجهونها . [/size]

[size=32]ثانياً : نظرية السِمات [/size]
[size=32]تقوم النظرية على أن الفرد الذي يملك مجموعة من الصفات الشخصية مثل: الذكاء والدهاء والحزم والقدرة على التعاون والحماس والشجاعة والمبادأة والقدوة الحسنة ، والمهارة اللغوية والتقدير والمسؤولية والإنجاز والقدرة على التكيف يعتبر قائداً ، حيث إنه غالباً ما تكون هذه السمات ذات جذور عميقة في النفس ولا يمكن اكتسابها في فترة وجيزة من التدريب والإعداد ، وعادة ما تتأثر سمات الشخصية بنمط الثقافة السائد في المجتمع ، وبذل أصحاب هذه النظرية محاولاتٍ عديدةٍ للوصول إلى المعاير التي يمكن الرجوع إليها في الحكم على القائد الجيد وفيما يلي بعضٌ من أصناف سمات القائد :[/size]
[size=32]أ‌. السمات الجسمية : فالقادة يميلون إلى الطول والوزن الثقيل والصحة النفسية العالية.[/size]
[size=32]ب‌. السمات الانفعالية: فالقادة يميلون إلى الانبساط، وروح الفكاهة والمرح، وتشجيع روح التعاون، ومراعاة مشاعر الآخرين، ويكونون أكثر تسامحاً ومجاملةً واتزاناً.[/size]
[size=32]ت‌. السمات العقلية : فالقادة أكثر ذكاءً، وذوي ثقافة ومعرفة عالية وأوسع أفقاً وأقدر على التنبؤ بالأحداث.[/size]
[size=32]ث. السمات الاجتماعية : وهنا يتسمون القادة بالقدرة على التعامل والتعاون مع الجماعة وكسب المحبة وثقة الناس ، والقائد أكثر الأعضاء إسهاماً بالنشاط الاجتماعي .[/size]

[size=32]ثالثا :النظرية الوظيفية[/size]
[size=32]ينظر إلى القيادة هنا في جملتها على أنها وظيفة تنظيمية ، ويهتم أصحاب هذه النظرية بكيفية توزيع المسؤوليات والمهام القيادية التي تشمل اتخاذ القرارات والتخطيط والتوجيه والحكم والإدارة و التنسيق ، والثواب والعقاب وحل النزاعات وتكون شخصية القائد حسب هذه النظرية هي القدوة والنموذج المثالي للجماعة وهي بذلك تعكس الدور القيادي الوظيفي الذي يقوم به أي قائد فعال بغض النظر عن أسلوب القيادة الذي يتبعه .[/size]


[size=32]رابعاً : النظرية الموقفية :[/size]
[size=32]وترتبط هذه النظرية بالسلوك القيادي في موقف معين ، وتؤكد هذه النظرية على أن القائد الذي يصلح لقيادة مرحلة ما حسب ظرف ما قد لا يصلح لظرف ومرحلة اخرى ، فالقيادة هنا تحكمها الظروف ، فقد يصلح الفرد لقيادة الجماعة في وقت الحرب بينما لا يصلح لقيادتها في وقت السلم . [/size]

[size=32]خامساً : النظرية التفاعلية :[/size]
[size=32]ترتكز هذه النظرية في أساسها على أن القيادة عملية تفاعل اجتماعي حيث أن القائد يشارك الجماعة قِيَمَها ومعايرها وأهدافها وآمالها ومشكلاتها وسلوكها الاجتماعي وتعطي هذه النظرية أهميةً كبيرةً لإدراك القائد لنفسه ، وإدراك الآخرين له وإدراكه للآخرين ، والإدراك المشترك بين كل من القائد والأتباع والموقف .[/size]
[size=32]وتدور هذه النظرية حول مسألة التكامل والتفاعل والأولويات بين المتغيرات الرئيسة التالية : [/size]
[size=32]أ‌- القائد ، شخصيته ونشاطه في الجماعة.[/size]
[size=32]ب‌- الأتباع، اتجاهاتهم وحاجاتهم ومشكلاتهم.[/size]
[size=32]ت‌-الجماعة نفسها ، من حيث العلاقـة بين أفرادهـا وخصائصهـا وأهدافها وعملية التفاعل بين أفرادها.[/size]
[size=32]ث‌- المواقف كما تحددها العوامل المادية وطبيعة العمل وظروفه.[/size]
[size=32]المبحث الثاني : وفيه مطلبين :[/size]
[size=32]المطلب الأول : أنمـاط القيــادة[/size]
[size=32]ويقصد بالنمط القيادي هو السلوك المتكرر المعتمد من قبل القائد عند تعامله مع الآخرين حتى يستطيع كسب تعاونهم وإقناعهم بتحقيق الأهداف والذي يشكل نمطاً يميزه عن بقية القادة ، ولقد أسفرت العديد من الدراسات عن أصنافٍ متعددةٍ من أنماط القيادة وقد أشار الكثير من الباحثين إلى وجود نمط محدد لكل إنسان وقد عملوا على اختراع القياسات التي تحدد وتميز تلك الأنماط ، غير أني سوف أتطرق إلى أهم وأبرز تلك الأنماط التي خُصِصَتْ بالدراسة والتجارب وهي :[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بحث بموضع القيادة في علم النفس الإجتماعي
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما هو علم النفس؟
» تحليل الشخصية في علم النفس
» ما هو التجريب في علم النفس؟
» علم النفس المرضي
» العلاقه بين النفس والجسد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى منشدات :: منتدى الأسرة والمجتمع :: منتدي الطب والصحه النفسيه-