الكفاءة اللغوية Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

منتدى منشدات
الكفاءة اللغوية Ooouso11
منتدى منشدات
الكفاءة اللغوية Ooouso11


منتدى منشدات للبنات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

موقع أحلى بنة؛ يحتوي على تشكيلة وصفات طبخ جديدة وشهية سهلة وسريعة الرابط:

حصريا قناة منشدات على اليوتيوب

تجدون فيها كل حصريات المنشدات وأخبار نجوم طيور الجنة الجدد والقدامى ونجوم كراميش ونون بالإضافة إلى الأناشيد والصور والتحديات

شاطر
 

 الكفاءة اللغوية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ʝǟƈӄ ʀǟռօʊƈɦǟ
ʝǟƈӄ ʀǟռօʊƈɦǟ


*¤®§(*§مراقبة §*)§®¤*

معلوماتاضافية
المشاركات : 2115
التقييم : 796
النقاط : 7657
العمر : 23
الجنس : انثى
الدولة : الجزائر
الهواية : المطالعة
المزاج : الكفاءة اللغوية 5810
الشلة : شلة الهبل
أوسمة منتدى منشدات : الكفاءة اللغوية Uoou-o30

الكفاءة اللغوية 1436548622073
الكفاءة اللغوية Jij345

الكفاءة اللغوية Empty
http://larra.forumalgerie.net/forum
مُساهمةموضوع: الكفاءة اللغوية   الكفاءة اللغوية Emptyالأربعاء يونيو 15, 2016 3:10 pm

الكفاءة اللغوية

أولاً: أهمية اللغة وتعريفها

يستخدم الناس اللغة للإشارة إلى حالات شعورية، وللتعبير عن معارف عقلية، ولتشكيل عقول بعضهم بعضاً، ولنقل الخبرة للآخرين؛ فاللغة جهاز مُهَنْدس بإتقان لوصف الأماكن والناس والأشياء والأحداث، وحتى الأفكار والمشاعر. والناس تستخدم اللغة لتكوين الاتجاهات، وحكاية الماضي، وتوقع المستقبل.

واللغة أساس مهم للحياة الاجتماعية، أو ضرورة من أهم ضروراتها؛ لأنها أساس لوجود التواصل في الحياة ولتوطيد سبل الحياة. إنها وسيلة الإنسان للتعبير عن حاجاته ورغباته وأحاسيسه ومواقفه، وتصريف شؤون عيشه. واللغة أداة الإنسان للتخاطب مع الآخرين والتفاهم معهم وتبادل الأفكار والآراء والمشاعر، وطريقة لفهم الآخرين وإيجاد العلاقات، وبناء الروابط وتحقيق سبل التعاون والتكافل معهم.

وإذا كانت اللغة هي قوالب الفكر، الذي تُصاغ فيه الأفكار والمعلومات، فإنها وسيلة تدفع الإنسان إلى الإبداع والحركة والتفكير، وتُيسّر له السباحة في الخيال والعودة للواقع، والتحرك المستمر بينهما.

إذا كان للغة هذه الأهمية الكبيرة، سواءً للفرد أو المجتمع أو الحضارة؛ فما هي اللغة؟.

عُرّفت اللغة بأنها "قدرة ذهنية مكتسبة، يمثلها نسق يتكون من رموز اعتباطية منطوقة، يتواصل بها أفراد مجتمع ما". وهذا التعريف يقرر مجموعة من الحقائق، هي:

1. أن اللغة قدرة ذهنية تتكون من مجموع المعارف اللغوية، بما فيه المعاني والمفردات والأصوات والقواعد، التي تنظمها جميعاً.

2. أن اللغة مكتسبة من خلال التفاعل الاجتماعي، حتى يستطيع الفرد التعايش مع الجماعة التي ينتمي إليها، وبذلك تتم عملية التطبيع الاجتماعي، أي اكتساب الإنسان لإنسانيته.

3. تتكون اللغة من مجموعة رموز تنتظم في أنساق متنوعة، منها النسق الصوتي، والنسق الدلالي، والنسق النحوي، والنسق الصرفي، والنسق المعجمي.

4. أن اللغة ليست غاية في ذاتها، وإنما هي أداة للتواصل الاجتماعي بين أفراد الجماعة والمجتمع، بل والمجتمعات الأخرى، وأداة الحضارة لنقل ثقافتها وحفظها وتطويرها.

ويمكن تعريف اللغة إجرائياً بأنها "مجموعة الأصوات التي تتركب منها الألفاظ، والتي بدورها تتركب منها العبارات والجمل التي تُنطق وتُكتب". إن هذا التعريف، أضاف إلى اللغة المنطوقة مكونات تلك اللغة، من ألفاظ وعبارات وجمل. كما أشار إلى أن اللغة ليست فقط منطوقة، بل وأيضاً مكتوبة.

إذا كان التعريف السّابق أشار إلى مكونات اللغة، فإن أحد الباحثين أوضح أن مكونات اللغة ثلاثة، هي: محتوى علم دلالة الألفاظ، الشكل الصرفي ـ النحوي، الاستخدام النفعي الوظيفي.

ثانياً: الأداء اللغوي

تُعرّف الأداء اللغوي بأنه الاستخدام الفعلي للغة، في مواقف ومناسبات معينة. ويتضمن الاستخدام الفعلي للغة مجالات متعددة، كالنطق والكتابة. لذلك يمكن تحديد صور الأداء اللغوي في الصورة الشفهية، وفي الصورة الكتابية.

ويتضمن الأداء اللغوي الشفهي مفاهيم متعددة، كالحديث والتحدث والمحادثة والكلام. ويتضمن الأداء اللغوي الكتابي مفاهيم متعددة، كالكفاية النحوية والكفاية اللغوية والاجتماعية (الحكم على أصالة البُنى النحوية المستخدمة في الثقافة والتهجئ، وقواعد الترقيم، واستخدام الكلمات، والاستدلالات اللفظية، والإملاء...). وقد أدى ذلك إلى تعدد واختلاف وجهات النظر حول تعريف وتفسير الأداء اللغوي.

ويمكن تنمية الأداء اللغوي باستخدام نظريات التعلم السلوكية المعرفية. ويتحقق ذلك باستخدام مبادئ التعلم، كالتوجيه والتشكيل والتعزيز، أو بالتعرض الطبيعي للغة، أو المواءمة والمماثلة بين الرموز والمفاهيم، وفقاً للمستوى العقلي للمتعلم، أو بتوظيف اللغة في المواقف العملية لتحقيق أغراض المتعلم.

وثمة عدة أنواع من الأنشطة، التي تُترجم مبادئ التعلم المُشار إليها، وتساعد في تنمية الأداء اللغوي، مثل إعادة صياغة القصة أو الأنشطة والأحداث، وكتابة الرسائل، وإعادة صياغة المعلومات، والمناقشة، والحوار، والترجمة أو التفسير، والتعبير عن الصور والمواقف الحياتية، وعن الدوافع.

ثالثاً: الكفاءة الأكاديمية اللغوية

لتحديد معنى الكفاءة الأكاديمية اللغوية، نعرض لمفهوم الكفاءة أولاً، ثم الكفاءة الأكاديمية ثانياً، وأخيراً الكفاءة الأكاديمية اللغوية.

1. الكفاءة

يُقصد بالكفاءة توافر قدر مناسب من الخصائص والمهارات، أو الإمكانات الشخصية، لدى الفرد، بحيث يستطيع استخدامها في تحقيق الأهداف المنشودة. وتتضمن هذه الخصائص القدرة على بلوغ الأهداف المرجوة، وتحدي العقبات، واستيعاب الجديد، وإعادة توظيف وتوجيه الجهد والأداء الشخصي لتقييمه إياه.

وثمة تعريف آخر يتضمن أن الكفاءة تعني التمكن Mastery، أي كيفية كون الفرد فعالاً ونشطاً في محاولاته للتحكم في بيئته والسيطرة عليها. وللكفاءة أنواع متعددة، منها:

أ. الكفاءة الأكاديمية: وتتمثل في التقديرات أو الدرجات التي يحصل عليها الفرد من خلال أدائه للواجبات والأعمال، التي تُطلب منه في الدراسة.

ب. الكفاءة الاجتماعية: وتظهر في المهارات الاجتماعية والعلاقات مع الآخرين، وأداء الواجبات والمسؤوليات الاجتماعية المطلوبة على نحو أمثل.

ج. الكفاءة الرياضية: ويُعبر عنها من خلال الاهتمام والتمكن من الألعاب الرياضية، والتفوق فيها.

د. الكفاءة المنزلية: وتتمثل في القدرة على ممارسة العلاقات، وأداء الأنشطة المنزلية المختلفة، على أفضل نحو ممكن.

مما سبق يتضح أن الكفاءة تتضمن أن يتوافر لدى الفرد السمات والإمكانات والخصائص التي تمكنه، ليس فقط من بلوغ أهدافه، بل أيضاً التمكن والتفوق والتميز في الأداء في المجالات المختلفة (الأكاديمية، والاجتماعية، والرياضية، والمنزلية). وتتضمن الكفاءة مكوناً معرفياً وواقعياً وسلوكياً.

2. الكفاءة الأكاديمية

جمع أحد الباحثين عدداً من تعريفات الكفاءة الأكاديمية، وذكر أنها مقدار المعرفة والخبرات التي استوعبها الطالب، والتي تُعبّر عنها درجات تحصيله، إضافة إلى السلوك المصاحب للأداء الأكاديمي، والذي يتمثل في الثقة بالنفس والطموحات التعليمية.

وثمة تعريف آخر، يقترب من التعريف السابق، ذكر أن الكفاءة الأكاديمية هي قدرة الطالب على الأداء في الفصل الدارسي لعمل ما، من الناحية الكمية والنوعية.

وفي تعريف ثالث ذكر أن الكفاءة الأكاديمية تعني المهارات الدراسية، التي يتمكن منها الطالب أثناء دراسته، ويُستدل عليها بواسطة الاختبارات التحصيلية.

وقد حدا تعدد تعريفات الكفاءة الأكاديمية بباحثين إلى تحديد مكوناتها بأنها: المهارات الدراسية، والتحصيل الدراسي، والسلوك الدراسي المصاحب للتحصيل (مثل الإقبال على الدراسة والمواظبة، والالتزام بالقواعد والنظم المدرسية، والعلاقات الطيبة مع الزملاء والأساتذة والإدارة المدرسية).

ومن استعراض التعريفات السابقة أمكن التوصل إلى أن الكفاءة الأكاديمية هي: "قدرة الطالب على تحقيق النجاح في الدراسة، والإقبال على الدراسة ومناهجها، والإحساس بأهمية المواد التي تُدرس، والسعي إلى التفوق والاستزادة العلمية، والقدرة على تنظيم العمل الدراسي، والالتزام بالنظم والقواعد المدرسية، والمواظبة وعدم الانقطاع عن الدراسة بدون سبب قهري، والمساهمة في ألوان النشاط الاجتماعي المدرسي، وإقامة علاقات طيبة مع الأساتذة والزملاء والإدارة".

ويتضح مما سبق أن الكفاءة الأكاديمية لا تقتصر على مجال التحصيل وحده، بل تشتمل على مكون وجداني يرتبط بالإقبال على الدراسة والإحساس بأهمية المواد. كما تشتمل على مكون سلوكي شخصي، مثل تنظيم العمل المدرسي، والالتزام بالقواعد. وثمة مكون آخر هو المكون الاجتماعي، كالمساهمة في الأنشطة، وإقامة علاقات طيبة مع الآخرين.

3. الكفاءة الأكاديمية اللغوية

تُعرّف الكفاءة اللغوية الأكاديمية بأنها "درجة الإتقان والتمكن من المهارات والأنظمة اللغوية اللازمة لتعامل الطالب داخل حجرة الدراسة وخارجها، تعاملاً يحقق له الفهم الأكاديمي لنصوص الدراسة، منطوقة أو مكتوبة".

ومن المسلم به وجود وجهين للكفاءة اللغوية، الأول في استخدام اللغة في الحياة اليومية، مما يمكن أن يُطلق عليه "الكفاءة اللغوية العامة". أما الثاني فيرتبط بمجال معرفي أو دراسي، أو ما يمكن أن يُطلق عليه "الكفاءة اللغوية الأكاديمية". وليس هناك فصل أو انفصال بين وجهي الكفاءة، إذ إن الكفاءة اللغوية الأكاديمية تتطلب المهارات ذاتها، التي تعتمد عليها الكفاءة اللغوية العامة في مواقف الاتصال الصفي أو الدراسي، وإن كانت تتطلب مهارات إضافية أعلى تتصل بالتركيب اللغوي للصف الدراسي.

وعلى بالرغم من العلاقة الوثيقة بين وجهي الكفاءة؛ فإن الكفاءة الأكاديمية اللغوية رهينة السياق الأكاديمي الذي تُستخدم فيه، ومن ثم فإن نوع المهارات وأساليب التعبير اللغوي،، قد تختلف باختلاف المجال الدراسي.

ويرتبط بمفهوم الكفاءة اللغوية مفهوم آخر هو كفاءة الاتصال. وتعني الكفاءة اللغوية تزويد الدارسين بالمهارات اللغوية التي تجعلهم قادرين على فهم طبيعة اللغة، والقواعد التي تضبطها وتحكم ظواهرها، والخصائص التي تتميز بها مكوناتها من أصوات ومفردات وتراكيب ومفاهيم. أما كفاءة الاتصال، فتعني تزويد الدارسين بالعبارات اللغوية التي تمكنهم من الاتصال المستمر، سواء بمتحدث اللغة المستهدف تعلمها، أو بالثقافة التي نشأت هذه اللغة فيها (وهذه سمة خاصة بتعلم اللغة العربية كلغة ثانية).

وتقوم الكفاءة الأكاديمية اللغوية على أساس الكفاءة الاتصالية المرتبطة بالمحادثات المعتادة؛ إلاّ أن لها جانباً تنظيمياً نفعياً، يتكون من أربع مكونات رئيسية، هي المكونات النحوية، والنصية، والكفاءة اللغوية الاجتماعية، إلى جانب الكفاءة النفعية، التي قد تعني الاستفادة من النصوص اللغوية وتوظيفها معرفياً.

وللكفاءة اللغوية الأكاديمية عدة مستويات، تبدأ بالمستوى المبتدئ إلى المستوى المتقدم. وتُقسم هذه المستويات إلى مستويات فرعية ثلاثية (فائق ـ متوسط ـ منخفض)، ولكل مستوى معايير خاصة تنطبق على مهارات اللغة الأربعة والأنظمة المرتبطة بها.

رابعاً: الكفاءة اللغوية

تعددت تعريفات الكفاءة اللغوية بين تعريف وصفي، أو تعريف قائم على توضيح المكونات، أو تعريف قائم على أسلوب وطريقة القياس.

فمن التعريفات الوصفية أن الكفاءة اللغوية هي "المدى الذي عنده يتم فهم الطلاب للمادة اللغوية، ومدى تشكيلها لجزء من الرصيد المعرفي والسلوكي الخاص بهم". وثمة تعريف ثاني بأنها "المدى الذي عنده يمكن للفرد أن يتحدث ويستمع ويقرأ في لغة واحدة، أو في أكثر من لغة". أما التعريف الثالث، فيُشير إلى أن الكفاءة اللغوية هي "التواصل بفعالية، وفهم الأفكار باستخدام النظام النحوي للغة ومفرداتها، واستخدام أصواتها أو رموزها المكتوبة".

وتتكون الكفاءة اللغوية من مكونات شفهية (الاستماع والتحدث)، ومكتوبة (القراءة والكتابة)، وأيضاً لغة أكاديمية وغير أكاديمية.

ويمثل المجموعة الثانية من التعريفات، أي تعريف الكفاءة اللغوية، بذكر مكوناتها أو بعض منها، ذلك التعريف الذي يحددها بأنها "الفهم السّماعي، أي فهم اللغة الفصحى، والبنية والتعبير الكتابي، أي التمكن من العناصر التكوينية والنحوية المهمة للغة الفصحى، والعهد القرائي من المادة القرائية".

أما التعريف الثاني في هذه المجموعة، فهو تعريف الكفاءة بأنها: "القدرة على فهم المسموع وفهم المعنى واستخدام المفردات". أما التعريف الثالث في هذه المجموعة، فيُعرف الكفاءة اللغوية بأنها: "تتكون من سبعة مكونات، هي: الفهم السماعي، والقدرة على التحدث، والفهم القرائي، والقدرة على الكتابة، والنطق، والمفردات، والقواعد".

أما المجموعة الثالثة، فهي التي تُعرف الكفاءة بناءً على أسلوب القياس المستخدم؛ فمن الباحثين من قاسها باستخدام الاختبارات، أو الاستبيانات، أو المقابلة الشخصية. ومن الاختبارات استخدام اختبارات التعرف على الأضداد، والتعرف على المفردات، والفهم القرائي. واستخدمت الاختبارات أثناء إجراء المقابلات الشخصية، لقياس الكفاءة التواصلية، (وتتضمن الكفاءة النحوية، والبرجماتية، واللغوية الاجتماعية).

واستخدمت الاستبيانات، مثل استبيان التقدير الذاتي للكفاءة اللغوية للمشاركين، والذي يقيس إدراكات الطلاب لقدراتهم اللغوية في أربع مهارات، هي: التحدث والاستماع والقراءة والكتابة.

ويتضح مما سبق تعدد تعريفات الكفاءة اللغوية، ويرجع ذلك إلى عدة عوامل، منها: تعدد اللغة وخصائص كل منها، وتعدد المهارات اللغوية، وتعدد أنواع الكفايات ومكونات كل كفاية منها، ومستوى الكفاءة المتوقع أو المطلوب، واختلاف النظريات التي حاولت تفسير اكتساب اللغة ونموها، (مثل نظرية التعلم الاجتماعي للغة، ونظرية المدخل الطبيعي، والنظرية التفاعلية الاجتماعية...).

ومن العوامل التي أدت إلى تعدد تعريفات الكفاءة اللغوية، هي طبيعة اللغة، من حيث كونها لغة أولى أم لغة ثانية، وأثر التحسن في اللغة الأولى على نمو الكفاءة في اللغة الثانية. إضافة إلى ما سبق تتأثر الكفاءة اللغوية بعديد من العوامل الاجتماعية والثقافية والأكاديمية، فضلاً عن العوامل الشخصية الخاصة بالفرد، مثل مفهوم الذات اللغوي وإمكاناته المعرفية.

وتلعب إستراتيجيات التعلم المستخدمة (المعرفية والماوراء معرفية، والإستراتيجيات المباشرة كإستراتيجيات الذاكرة، وغير المباشرة مثل الإستراتيجيات الوجدانية)، أثراً في مستوى الكفاءة اللغوية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكفاءة اللغوية
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى منشدات :: منتدى الأسرة والمجتمع :: منتدي الطب والصحه النفسيه-