منتدى منشدات
التوحدية  Autism Ooouso11
منتدى منشدات
التوحدية  Autism Ooouso11


منتدى منشدات للبنات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

موقع أحلى بنة؛ يحتوي على تشكيلة وصفات طبخ جديدة وشهية سهلة وسريعة الرابط:

حصريا قناة منشدات على اليوتيوب

تجدون فيها كل حصريات المنشدات وأخبار نجوم طيور الجنة الجدد والقدامى ونجوم كراميش ونون بالإضافة إلى الأناشيد والصور والتحديات

شاطر
 

 التوحدية Autism

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ʝǟƈӄ ʀǟռօʊƈɦǟ
ʝǟƈӄ ʀǟռօʊƈɦǟ


*¤®§(*§مراقبة §*)§®¤*

معلوماتاضافية
المشاركات : 2115
التقييم : 796
النقاط : 7666
العمر : 23
الجنس : انثى
الدولة : الجزائر
الهواية : المطالعة
المزاج : التوحدية  Autism 5810
الشلة : شلة الهبل
أوسمة منتدى منشدات : التوحدية  Autism Uoou-o30

التوحدية  Autism 1436548622073
التوحدية  Autism Jij345

التوحدية  Autism Empty
http://larra.forumalgerie.net/forum
مُساهمةموضوع: التوحدية Autism   التوحدية  Autism Emptyالأربعاء يونيو 15, 2016 3:08 pm

التوحدية
[ltr]Autism[/ltr]
تستخدم مصطلحات متعددة للتعبير عن مرض Autism، ومن هذه المصطلحات: التوحد، التوحدية، الاجترارية، الذاتوية، وأحياناً الأوتيزم.
وثمة مجموعة أخرى من المصطلحات التي استُخدمت عبر تاريخ دراسة التوحدية، منذ عام 1943، مثل توحد الطفولة المبكر، وذهان الطفولة، والنمو غير السوي، ونمو غير سوي للأنا.
إن ما يجمع بين هذه المصطلحات جميعاً هو أن التوحدية اضطراب عصبي بيولوجي نمائي، يصيب الطفل قبل أن يكتمل عمره ثلاث سنوات، ويسبب تأخر في مظاهر متعددة أو مشاكل في العديد من المهارات المختلفة. ويتضمن العجز أعراضاً رئيسية في اللغة، والسلوك الاجتماعي، والسلوك المتعلق بالاهتمام بالأشياء، والقدرة على التخيل، والتقيد بقدر من الاهتمامات يغلب عليها أنماط من السلوكيات والأساليب المتكررة، كما أن ضعف أو فرط الإحساس بالبيئة علامات شائعة.
ولقد ظهر التوجه السابق في بعض التعريفات، إذ قامت على ذكر بعض الخصائص أو الصفات الرئيسية للطفل التوحدي، مثل تعريف الجمعية الوطنية للطفل التوحدي في المملكة المتحدة، وحسب هذا التعريف يشتمل اضطراب التوحد على المظاهر التالية:
1. اضطراب في معدل النمو وسرعته.
2. اضطراب حسي عند الاستجابة للمثيرات.
3. اضطراب في التحدث والكلام واللغة والمعرفة .
4. اضطراب التعلق بالأشياء والموضوعات والأشخاص.
وثمة تعريف آخر يسير على النهج نفسه، بأن التوحدية مصطلح يشير إلى الانغلاق على النفس، والاستغراق في التفكير، وضعف القدرة على الانتباه، وضعف القدرة على التواصل وإقامة علاقات اجتماعية مع الآخرين؛ فضلاً عن النشاط الحركي الزائد.
أولاً: خصائص التوحديين
·   يشعر الطفل التوحدي بأن البيئة المحيطة به مصدر غير آمن له، أو مصدر للهجوم العنيف عليه، ما يصعب على بعض الأطفال التوحديين المصالحة بينهم، وبين مشاعرهم العدوانية تجاه البيئة المحيطة بهم؛ فيلجأون إلى العزلة والانفصال الشامل، لدرجة أنهم يبتعدون عن أي اتصال بالحياة الحقيقية، ما يؤدي بهم ذلك إلى حالة من الانسحاب والتقوقع داخل الذات، أي الانفصال عن المثيرات في العالم الخارجي والالتفات إلى العالم الداخلي.
·   يتميز الطفل التوحدي بقصور في التقليد، ومهارات اللعب، ومع ضعف الانتباه، وصعوبات في التواصل، واضطراب في التفاعل الاجتماعي والسلوكيات النمطية المتكررة.
1. الخصائص التشخيصية للأطفال التوحديين
أ. الدليل التشخيصي الثالث لرابطة الطب النفسي الأمريكية، نص على الخصائص الآتية:
(1) عجز عن المحاكاة.
(2) قصور واضح في الاستجابة الاجتماعية.
(3) قصور لغوي واضح مع قلب في مواضع الضمائر.
(4) نقص في الاهتمامات، والتعلق بأشياء تافهة.
(5) عدم وجود هذيان أو هلاوس، وعدم تفكك الشخصية.
(6) ظهور الأعراض بعد ثلاثين شهراً من الميلاد.
(7) انسحاب اجتماعي وانطواء على الذات.
(8) نشاط حركي زائد.
(9) عجز عن التخيل.
 اضطرابات في التفاعل الاجتماعي.
ب. الدليل التشخيصي المعدل لرابطة الطب النفسي الأمريكية، نص على الخصائص الآتية:
(1) قصور في فهم مشاعر الآخرين وأحاسيسهم.
(2) عدم السعي للراحة عند التعب، أو المساعدة عند الخطر.
(3) اللعب الانفرادي.
(4) عدم القدرة على التقليد.
(5) عدم القدرة على تكوين صداقات مع الآخرين.
(6) صعوبات في التواصل غير اللفظي.
(7) حركات جسمية نمطية وقسرية.
(8) التركيز في التعامل على جزء من البيئة.
(9) التزام حاد بالتفاصيل الدقيقة في المأكل والملبس والمشرب.
(10) التزام حاد بترتيب كل شيء، في نظام غير قابل للتعديل.
(11) قصور وعجز عن فهم الانفعالات واستيعابها.
(12) عدم الرغبة في النظر إلى وجوه الآخرين.
وقد صنّف أحد الباحثين خصائص التوحديين في الفئات الآتية:
أ. الخصائص اللغوية
(1) لا يستطيع استخدام اللغة في التواصل مع الآخرين اجتماعياً.
(2) يتحدث بمعدل أقل بكثير من الطفل العادي.
(3) ضعف القدرة على استخدام أو استحداث كلمات جديدة، والاستمرار في إعادة وتكرار الكلمات، التي سبق أن تعلمها بشكل نمطي.
(4) على الرغم من أن بعض الأطفال التوحديين يستطيعون الوصول إلى مستوى متوسط من التحصيل اللغوي في مرحلة الطفولة المتأخرة والمراهقة (خاصة إذا كانوا يتمتعون بذكاء عادي)، إلا أن استخدام اللغة يظل غير عادي، حيث نجد أن معظمهم يرددون أسئلة بشكل متكرر زائد ومقلق، بما يشغل بالهم في تلك اللحظة.
(5) يواجه الطفل التوحدي مشكلة في توصيل الرسائل لغوياً؛ فحديثه ذو إيقاع واحد ثابت بغض النظر عن الموقف أو الموضوع، مع صعوبة وعدم ارتياح عند استخدام اللغة للتواصل.
(6) الصعوبة في فهم وإدراك المثيرات التمييزية غير اللغوية (كالإيماءات والإشارات... إلخ).
ب. الخصائص السلوكية
(1) سلوكيات نمطية طقوسية تكرارية عند التفاعل مع البيئة المحيطة، فلا يرغب في تغيير طريقة المأكل والمشرب والملبس، أو وضع الأشياء في أماكن غير أماكنها، أو تغيير في مفروشات المنزل وترتيبها.
(2) التعلق الزائد غير العادي ببعض الأشياء، والتي ليس لها أهمية وظيفية؛ لذا فإن التوحدي قد يتصرف أي تصرف، بغض النظر عن ملاءمته اجتماعياً للموقف.
وأثناء فترة الطفولة المتوسطة وما بعدها، يُلاحظ على من يعانون من اضطراب التوحد تنمية مظاهر الانهماك والانشغال الزائد غير العادي، ما يؤدي إلى حرمان الطفل من ممارسة الأنشطة الوظيفية، التي تساعده على تنمية ما لديه من قدرات، وعلى التكيف مع متطلبات الحياة اليومية العادية.
ج. الخصائص الاجتماعية
(1) لا ينمي الطفل التوحدي علاقة ارتباط والدية، وخاصة أمه، وكثيراً ما يخفق في استخدام الابتسامة والتواصل الجسمي في تفاعله الاجتماعي.
(2) لا يظهر الطفل التوحدي قدرة على استخدام العين والنظر بطريقة تمييزية، بحيث تتناسب مع الموقف التفاعلي.
(3) لا يستطيع الطفل التوحدي تنمية اللعب الجماعي بشكل طبيعي وعفوي، كما يفعل بقية الأطفال، ما  يعيق نموه اللغوي والاجتماعي.
(4) يقل أو يندر استخدام الطفل التوحدي للعب التخيلي، ما يؤثر في اكتسابه للمفاهيم؛ بينما يميل إلى أن يكون اللعب تكرارياً وعلى نمط واحد غير اجتماعي وغير وظيفي ومحدود.
2. أسباب تعدد التعريفات والخصائص
أ. التوحدية كاضطراب نمائي له ستة مستويات، تراوح ما بين البسيط والشديد؛ وإضافة إلى تعدد فئات هذا الاضطراب، مثل النمط الانعزالي، والنمط السلبي، والنمط النشط؛ فالأطفال التوحديون يشكلون مجموعة مترابطة ومتشابكة، ولكنها متباينة.
ب. في كثير من الأحيان يصاحب التوحدية اضطرابات أخرى، مثل التخلف العقلي، وفصام الطفولة، وعلى الرغم من الاختلاف بين التوحدية والاضطرابات الأخرى.
ج. اختلاف تخصصات المشتغلين بالتوحدية ما بين أطباء، وعلماء وراثة، وأخصائيين نفسيين، وأخصائيين اجتماعيين.
د. تغير تصنيف التوحدية؛ فقد أُدرجت ضمن الاضطرابات العقلية، ثم ضمن الاضطرابات الانفعالية، وأخيراً ضمن الاضطرابات النمائية.
3. تعدد تعريفات وخصائص الأطفال التوحديين
أدى تعدد تعريفات وخصائص الأطفال التوحديين إلى نتائج عدة، منها:
أ. وضع محكات للتعرف على الأطفال التوحديين، منها:
(1) بدء أعراض الاضطراب قبل سن 30 شهراً.
(2) عدم القدرة على الاستجابة للآخرين استجابة ملائمة.
(3) اضطراب شديد في النمو اللغوي.
(4) أنماط كلام غريبة، مثل تقليد الكلام وترديده وقلب الضمائر.
(5) استجابة غريبة لأبعاد البيئة، مثل مقاومة التغيير، واهتمام غريب بموضوعات تافهة.
(6) غياب الأوهام والهلاوس وفقدان الترابط، وغياب الكلام المفكك، كما في الفصام.
ب. وضع قوائم تساعد في التشخيص، تتضمن عدة فئات ويندرج تحت كل منها خصائص تفصيلية، مثل:
·   الفئة (أ): القصور النوعي في التفاعلات الاجتماعية المتبادلة، وتظهر في خمس صور تفصيلية.
·   الفئة (ب): قصور نوعي في التواصل اللفظي وغير اللفظي، وكذلك في النشاط التخيلي، وتظهر في سبع صور تفصيلية.
·   الفئة (ج): ذخيرة محدودة جداً من الأنشطة والاهتمامات، وتظهر في خمس صور تفصيلية.
·   الفئة (د): ظهور الاضطراب، بعد سن 36 شهراً.
ج. وضع قوائم تشخيصية خاصة بكل فئة من فئات التوحدية (اضطراب الذاتوية ـ اضطراب ريت ـ اضطراب الطفولة التفككي ـ الإسبرجر... إلخ).
د. إجراء العديد من الدراسات التشخيصية، مثل استخدام السلوك التكيفي كأحد المؤشرات التشخيصية للأطفال التوحديين وأقرانهم المعاقين عقلياً، دراسة تشخيصية مقارنة.
هـ. ضرورة استخدام التشخيص الفارق، حتى يمكن التمييز بين التوحديين وبين أصحاب الاضطرابات الأخرى، مثل التخلف العقلي، وفصام الطفولة، واضطرابات التواصل وغيرها. كذلك ضرورة استخدام التقييم الكمي والكيفي لكل حالة على حدة، باستخدام الاختبارات وقوائم الملاحظة وآراء الوالدين.
ثانياً: أسباب التوحدية
1. العوامل النفسية
يمكن القول إن العوامل النفسية تسهم بدورها في التوحدية، بشكل مباشر وغير مباشر (التعلق بالأم، توقيت الجمل والتشكل الأمومي)؛ فالأبناء الصغار بالأسرة قد يتعرضون، تحت أي ظرف، للمعاناة من نوع ما، بداية من لحظة كونهم أجنة، مروراً بوجودهم في وسط ثقافي وطبقة اجتماعية، وانتهاءً بعراقيل مرتبطة بعلاجهم وبعلاقاتهم بآبائهم، وكلها عوامل يمكن أن يكون لها دور في وجود هذا الاضطراب لدى الأطفال.
وقد أرجعت بعض الدراسات التوحدية إلى استخدام أساليب خاطئة للتنشئة، كالإهمال الزائد، والانشغال عن الطفل بما يجعله يفضل العزلة؛ فغياب أو ضعف العلاقات الحميمية بين الطفل والأم، ونبذ الوالدين للطفل قد يؤدي إلى انسحاب الوالدين من حياته، فيدرك الطفل المشاعر السلبية لوالديه وللرفض الوالدي.
ولقد بينت الدراسات أن كثيراً من الأطفال التوحديين قد نشأوا مع آباء لديهم قصور في الجوانب الانفعالية والعاطفية، وأن هؤلاء الأباء قد تركوا تأثيرات مرضية على أطفالهم. ووجد أن بعض الأطفال التوحديين نشأوا في مستشفيات أو ملاجئ، حيث كان التواصل الأمومي نادراً.
2. العوامل الوراثية والبيولوجية
أثبت العلماء أن التوحدية اضطراب عصبي قد يحدث نتيجة لأسباب متعددة، كالأيض أو إصابات الدماغ قبل أو بعد الولادة. كما قد تؤدي العدوى الفيروسية لحديثى الولادة، كالحصبة الألمانية، إلى حدوث هذا الاضطراب العصبي، وتسهم في اختلالات المخ والوراثة من الوالدين، وشذوذ الجهاز العصبي المركزي، أو شذوذ بالكروموسومات أو بلازما الدم.
ويكون لهذه العوامل أثرها على السلوك الاجتماعي والانفعالي واللغوي للطفل. كما تظهر في إيذاء الذات في صورة صراخ أو ضرب الرأس, والانفعالية والعدوان، والقصور الاجتماعي، وفي ترجمة العواطف، سواء بالتعبير الوجهي أو الشفهي، والإخفاق في ترجمة عواطف الآخرين والحكم عليها.
3. العوامل البيئية والصحية
هناك اعتقاد بأن التلوث البيئي بالمعادن السامة، كالزئبق والرصاص، واستعمال المضادات الحيوية بكثرة، والتعرض للالتهابات والفيروسات، تسهم -بشكل أو بآخر- في تزايد ظهور هذا الاضطراب.
كما أوضحت بعض الدراسات العلاقة بين نقص الحديد وشدة أعراض التوحدية. كما أن فقر الدم لدى هؤلاء الأطفال يؤدي لنقص سلوك الاستكشاف وقلة الحركة والتفاعل، ما يؤثر في استقبالهم للمثيرات ونمو الجهاز العصبي لديهم.
وكذلك، فإن التلوث البيئي باستخدام المبيدات الحشرية، والإشعاعات الضارة، والنفايات النووية وغيرها، تسهم في وجود التوحدية.
ثالثاً: التدخل والعلاج
1. تختلف إستراتيجيات التدخل والعلاج بناءً على
أ. النظرة إلى الأسباب المؤدية إلى التوحدية
    إذا كانت وجهة النظر قائمة على أن العوامل النفسية هي التي أسهمت في إحداث الاضطراب؛ فإن استخدام التحليل النفسي والعلاج السلوكي، وغيرها من أساليب العلاج النفسي، قد تسهم في تحسين الاضطراب. وإذا كانت وجهة النظر قائمة على أسباب بيولوجية وكيميائية، فإن التدخل الطبي قد يسهم في علاج التوحدية، مثل التدخل الدوائي والغذائي. وإذا كانت وجهة النظر قائمة على عوامل اجتماعية وبيئية مهمة في التوحدية، فإن التدخل البيئي والتدخل القائم على التدرب على المهارات الاجتماعية والتواصل وتعلم مهارات الحياة اليومية، قد تسهم في العلاج.
ب. المرحلة النمائية التي يقع الطفل التوحدي فيها
في مرحلة ما قبل المدرسة يكون التدخل قائماً على عقد البرامج التوجيهية والإرشادية للآباء، وذلك لتعليمهم كيفية الوقوف على الخصائص المميزة لأبنائهم التوحديين، وكيفية تحسين المهارات الاجتماعية للطفل، وكيفية استخدام الأنشطة المناسبة للابن.
إذا بلغ الطفل التوحدي مرحلة الطفولة المتأخرة، فإنه بذلك يكون في حاجة إلى تعلم المفاهيم الأخلاقية بالأساليب والطرق المناسبة، ثم ينتقل إلى تعلم السلوكيات الملائمة والمناسبة اجتماعياً حتى البلوغ، عندئذ يتدرب على اتخاذ القرارات ثم تنمية المزيد من المهارات الاجتماعية.
2. برامج التدخل
أ. البرامج القائمة على تعديل السلوك.
ب. البرامج القائمة على التدريس المنظم.
ج. البرامج القائمة على الدمج الحسي.
د. برامج التدخل النفسي التربوي.
2. مقومات وأسس برامج التدخل
أ. الاكتشاف والتدخل المبكر لتقديم الخدمات المناسبة للطفل التوحدي (تشخيص وقياس).
ب. تقديم الخدمة في أقل البيئات عزلاً قدر المستطاع، مع مراعاة درجة وطبيعة الإعاقة لدى الطفل.
ج. تبني مبدأ الخطة التربوية الفردية وتفعيله، من خلال إعداد برنامج خدمات فردي لكل طفل على حدة.
د. استخدام وتطبيق برامج تعديل السلوك المستمدة من التحليل السلوكي التطبيقي، من خلال إعداد وتنفيذ برامج تعديل سلوك فردي، حسب احتياج الطفل وطبيعة السلوك لديه.
هـ. تقييم مستوى أداء الطفل قبل وأثناء التحاقه بالبرنامج لمعرفة مستوى أدائه الحالي، والذي على ضوئه يتم تصميم البرنامج التربوي والتدريبي الفردي للطفل.
و. أن يقوم على البرنامج التربوي أشخاص مختصون، ويفضّل من لديه درجة البكالوريوس تربية خاصة (تخصص توحد أو اضطرابات سلوكية)، أو دبلوم بعد البكالوريوس في هذا المجال على الأقل.
ز. توافر الخدمات المساندة في البرنامج، مثل علاج النطق، والعلاج الوظيفي، والعلاج الطبيعي، والإرشاد النفسي، والتربية الفنية، والبدنية، وغيرها.
ح. العمل كفريق متعدد التخصصات، مع تحمل مسؤولية مشتركة.
ي. إعطاء الأولوية لتدريب الطفل على المهارات الاستقلالية والاجتماعية والتواصلية، ومهارات الترويح واستثمار وقت الفراغ، مع مراعاة الفروق الفردية بين الأطفال.
ك. تنظيم بيئة التعلم واستخدام المثيرات البصرية بشكل مكثف أثناء عملية التدريس، وتصميم الجداول المنظمة للمهام التعليمية والترفيهية للطفل تنظيماً جيداً (التدريس المنظم).
ل. دمج الطفل في مجتمعه المحلي، من خلال الأنشطة المختلفة، كالزيارات الميدانية لبعض المنشآت والجهات والمؤسسات العامة والخاصة، وتقديم الخدمات التربوية والتدريبية له في البيئة الطبيعية قدر المستطاع.
م. تدريب معلمي ومعلمات الطفل التوحدي والمختصين الآخرين العاملين معه، قبل وأثناء الخدمة (مع التركيز على التدريب أثناء الخدمة).
ن. تدريب آباء وأمهات الأطفال التوحديين وإخوانهم وأخواتهم، وإطلاعهم أولاً بأول على ما يحدث للطفل في البرنامج، وتشجيعهم على تدريب طفلهم في المنزل.
س. التقييم المستمر لأداء الأطفال في البرنامج لمعرفة مدى فعاليته، وإجراء التعديلات والتطوير اللازم على ضوء ذلك.
ع. التخطيط المنظم للحفاظ على ما اكتسبه الطفل من مهارات وتعميمها، بهدف زيادة فعاليتها واستخداماتها الوظيفية.
ص. استمرار الخدمات الخاصة المقدمة للأطفال التوحديين وعدم توقفها عند سن معينة، أو انتهاء مرحلة تعليمية، أو تدريبية معينة.
ق. ربط الخدمات الخاصة المقدمة في برنامج الطفل التوحدي، بمستجدات الدراسات والبحوث العلمية في مجال التوحد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التوحدية Autism
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى منشدات :: منتدى الأسرة والمجتمع :: منتدي الطب والصحه النفسيه-