مَدْخل إِلىَ مَمْلَكَتيِ الآمنه
علىَ هَضَبَةِ الأمل تلتقي أَطْيآفُ أفكار ٍ تدندن ,’’
تسكنني نَفحآتٌ مِنْ طُفولة وأصواتٌ عتيدة
تُعَنِّفنيِ الذِكْريَاتُ دَوْمَا عَلى مُعْتَقد إِيمَانٍ أَنيِ
أَخونُ العَهدَ بِهِم
فتَشْكُونِي لِلرِّيَاح عمَّا تَفَوهتُ بِهِ منِ شَهْقاتِ مُتكاسِلة
تَحتَ السَّمآء أَتَّخذُ لـِنفسيِ
مكآنـــآ بينَ
شِفآهٍ
عَطشَّى لِقطْرةِ مآء
لَطآلمْآ
كَآنَ آلعَطشُ سَيلآ
مُتَدَفِّقآ في بوآديِنآ
نَنْسآق مَعهُ فيِ رِحلة تَعَب
ولَهثٍ
يَستثيرُ بِآلحَريِقَه فَتُصْبَغُ آلذآتُ
بالأَوْهـــــآم
لَربُمآ
آحتآجُ لِمُحيطٍ
ليِرويِ عَطشيِ وَتَصحُريِ
فـَ جَسَديِ
بآتَ يَعُجُّ بآلتَّشَقُقآت
علَّ آلحُزنَ يَتسرَبُ مِنهُ ذآتَ يَوْم