السّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللّهِ تَعَالَى وَبَرَكاتُه
.
.
حَتّى لاَ أُتّهَمَ بِشَيّ ء تَجْدُر الإشَارَة إِلَى أنّ مَا سأنْثُرُه هَنَا
هُو بِقَلَمِي الْخَاص مِن ألِفِه إلَى يَائِه
وَسَيَكُونُ بِه مَا هُوَ مُوقّعٌ فِي مُنْتَدَى آخَر باسْمِ صَفْعَة يَد أحْياناً
وَ تِمْثَال أحْياناً أخْرى ..،؛/~
.
.
فَكُونِوا بالْقُرْبِ لأكُون ،؛/
حُبّي فِي اللهِ وَ التّقْدِير ،؛/