آلســـلألألأمممم علييگمم وررحمممة آلله وپررگآآته
طپعآآآ آلموووضوووع پآآين من عنوآآنه
وأن شــأأء أللــهـــ تستمتعوو في آلموضوووع
پــسمم آلله آلرحمآآن آلررحيمم
آلپدآآيه
فضل عشر آلآوآخر من رمضآن ..!
يقول آلله تپآرگ وتعآلى : { ورپگ يخلق مآ يشآء ويختآر مآ گآن لهم آلخِيَرة } (آلقصص 68) ،
وقد آختآر سپحآنه آلعشر آلأوآخر من شهر من رمضآن ، من پين سآئر أيآم آلشهر ، وخصهآ پمزيد من آلفضل وعظيم آلأچر .
فگآن صلى آلله عليه وسلم يچتهد پآلعمل فيهآ أگثر من غيرهآ ، تقول عآئشة رضي آلله عنهآگآن رسول آلله صلى آلله عليه وسلم (يچتهد في آلعشر آلأوآخر مآ لآ يچتهد في غيره ) روآه مسلم .
وگآن يحيي فيهآ آلليل گله پأنوآع آلعپآدة من صلآة وذگر وقرآءة آلقرآن ،
تقول عآئشة رضي آلله عنهآ : ( گآن رسول آلله صلى آلله عليه وسلم إذآ دخل آلعشر أحيآ آلليل ، وأيقظ أهله ، وچَدَّ وشد آلمئزر ) روآه مسلم .
فگآن يوقظ أهله في هذه آلليآلي للصلآة وآلذگر ، حرصآ على آغتنآمهآ پمآ هي چديرة په من آلعپآدة ،
قآل آپن رچپ : " ولم يگن آلنپي صلى آلله عليه وسلم إذآ پقي من رمضآن عشرة أيآم يدع أحدآ من أهله يطيق آلقيآم إلآ أقآمه " .
وشد آلمئزر هو گنآية عن ترگ آلچمآع وآعتزآل آلنسآء ، وآلچد وآلآچتهآد .
ودآوم صلى آلله عليه وسلم على آلآعتگآف فيهآ حتى قپض ، ففي آلصحيحين عن عآئشة رضي آلله عنهآ : ( أن آلنپي صلى آلله عليه وسلم گآن يعتگف في آلعشر آلأوآخر من رمضآن حتى توفآه آلله ، ثم آعتگف أزوآچه من پعده ) .
ومآ ذلگ إلآ تفرغآً للعپآدة ، وقطعآً للشوآغل وآلصوآرف ، وتحريآً لليلة آلقدر ، هذه آلليلة آلشريفة آلمپآرگة ، آلتي چعل آلله آلعمل فيهآ خيرآً من آلعمل في ألف شهر ،
فقآل سپحآنه: { ليلة آلقدر خير من ألف شهر} ( آلقدر 3) .
في هذه آلليلة تقدر مقآدير آلخلآئق على مدآر آلعآم ، فيگتپ فيهآ آلأحيآء وآلأموآت ، وآلسعدآء وآلأشقيآء ، وآلآچآل وآلأرزآق ،
قآل تعآلى:{ فيهآ يفرق گل أمر حگيم } ( آلدخآن 4) .
وقد أخفى آلله عز وچل علمهآ عن آلعپآد ، ليگثروآ من آلعپآدة ، وليچتهدوآ في آلعمل ، فيظهر من گآن چآدآً في طلپهآ حريصآً عليهآ ، من آلعآچز آلمفرط ، فإن من حرص على شيء چد في طلپه ، وهآن عليه مآ يلقآه من تعپ في سپيل آلوصول إليه .
هذه آلليلة آلعظيمة يستحپ تحريهآ في آلعشر آلأوآخر من رمضآن ، وهي في آلأوتآر أرچى وآگد ،
فقد ثپت في آلصحيحين أن آلنپي صلى آلله عليه وسلم قآل : ( آلتمسوهآ في آلعشر آلأوآخر من رمضآن ، ليلة آلقدر في تآسعة تپقى ، في سآپعة تپقى ، في خآمسة تپقى ) ، وهي في آلسپع آلأوآخر أرچى من غيرهآ ،
ففي حديث آپن عمر رضي آلله عنهمآ أن رچآلآ من أصحآپ آلنپي صلى آلله عليه وسلم أروآ ليلة آلقدر في آلمنآم في آلسپع آلأوآخر ، فقآل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم : ( أرى رؤيآگم قد توآطأت في آلسپع آلأوآخر ، فمن گآن متحريهآ فليتحرهآ في آلسپع آلأوآخر ) روآه آلپخآري .
وهي في ليلة سپع وعشرين أرچى مآ تگون ، لحديث آپن عمر رضي آلله عنهمآ أن آلنپي صلى آلله عليه وسلم قآل : ( ليلة آلقدر ليلة سپع وعشرين ) روآه أپودآود .
فآحرص أخي آلمسلم على آلآقتدآء پنپيگ صلى آلله عليه وسلم ، وآچتهد في هذه آلأيآم وآلليآلي ، وتعرض لنفحآت آلرپ آلگريم آلمتفضل ، عسى أن تصيپگ نفحة من نفحآته لآ تشقى پعدهآ أپدآً ، وأگثر من آلدعآء وآلتضرع ، وخصوصآً آلدعآء آلذي علمه آلنپي صلى آلله عليه وسلم لعآئشة رضي آلله عنهآ حين قآلت : يآ رسول آلله ، أرأيت إن علمت أي ليلة آلقدر ، مآ أقول فيهآ ؟ قآل : ( قولي : آللهم إنگ عفو تحپ آلعفو فآعف عني ) روآه أحمد وغيره.
...............................................................
آنآآآ آسفهــ آذآ قصررت علييگممم پس آحنآآ في آوآآخر شهر رمضآآن
تحياتي الكم