في هذا الزمان و المكان
نجد البشر أشكال و ألوان
لا نصدق الكلام في هذه الثوان
كأن الصدق ذهب و أصبح في خبر كان
لم أعد أرغب بالكلام و الأنين
فتركت المجال لقلمي الحنين
ليكون في الحياة معين
فمهما طالت السنين
لن يذهب ويقول........ساعود بعد حين !!!!!!!!!!
أرجو أن تقرأ هذه الخاطرة الصغيرة لتفهموا السبب الحقيقي وراء لجوئي الى الكتابة :)