لماذا لا نثبت على الإيمان؟ Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

منتدى منشدات
لماذا لا نثبت على الإيمان؟ Ooouso11
منتدى منشدات
لماذا لا نثبت على الإيمان؟ Ooouso11

منتدى منشدات

منتدى منشدات للبنات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

موقع أحلى بنة؛ يحتوي على تشكيلة وصفات طبخ جديدة وشهية سهلة وسريعة الرابط:

حصريا قناة منشدات على اليوتيوب

تجدون فيها كل حصريات المنشدات وأخبار نجوم طيور الجنة الجدد والقدامى ونجوم كراميش ونون بالإضافة إلى الأناشيد والصور والتحديات

شاطر
 

 لماذا لا نثبت على الإيمان؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
madridista
madridista


*¤®§(*§مشرفة §*)§®¤*

معلوماتاضافية
المشاركات : 3829
التقييم : 149
النقاط : 7962
العمر : 23
الجنس : انثى
الدولة : الجزائر
الهواية : الرياضة
المزاج : لماذا لا نثبت على الإيمان؟ 110
أوسمة منتدى منشدات : لماذا لا نثبت على الإيمان؟ Uoou-o19

لماذا لا نثبت على الإيمان؟ 1436548622073

لماذا لا نثبت على الإيمان؟ 1436548622144

لماذا لا نثبت على الإيمان؟ Empty
مُساهمةموضوع: لماذا لا نثبت على الإيمان؟   لماذا لا نثبت على الإيمان؟ Icon_minitimeالخميس أبريل 23, 2015 5:13 pm

لماذا لا نثبت على الإيمان؟
من منا لا يريد أن يكون كما يحب ربنا ويرضى؛ مسارعا في الخيرات، ممتلئ القلب باليقين، خاشعا في صلاته، مقبلا بقلبه على ربه، إيمانه نصب عينيه أينما ذهب يوجهه لخير؟


لماذا لا نثبت على الإيمان؟ Large-%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D9%84%D8%A7-%D9%86%D8%AB%D8%A8%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%9F-f8ff7 لماذا لا نثبت على الإيمان


نعم كلنا يتمنى ذلك، ولكننا كلما سرنا إلى الله بقلوب حية نسمع ونعلم ونتأثر، ولكننا لا نرقى إلى ترجمة هذا الإيمان إلى عمل صالح يلامس قلوبنا ويرقى بإيماننا؛ فنتساءل في أسى وضعف:
* لماذا لا نثبت على الإيمان؟
* إلى متى نضعف مع أقل همزة من همزات الشيطان؟
* كيف يرسخ الإيمان في قلوبنا كما رسخ في  قلوب صحابة رسول الله؟
* لماذا يصعب علينا الاستمرار على الطاعة؟
* وإلى متى سنظل كذلك نتقلب بين الطاعة والعصيان، بين الخير والشر؟
* أهو ضعف أنفسنا؟
* أم قوة الدنيا والشيطان علينا؟
* أم بصعوبة الإيمان والثبات عليه وسهولة العصيان ويسر الوقوع فيه؟…
عرفنا الله واخترنا طريقه، ولكننا كلما سرنا تعثرنا، لا نستطيع الإمساك بديننا، إنه يتفلت من بين أيدينا..
“يا إلهي أنقذنا.. نجنا.. أعنا.. اهدنا.. ثبت قلوبنا على دينك”..
نعم هذا حال كثير من المسلمين، كلنا يريد أن يسعد بالأمن والرضا في الدنيا والسعادة في الآخرة.. فهيا معا إخواني نسلك طريقنا إلى الله، نتواصى بالحق، ونتواصى بالصبر؛ فما دامت عندنا النية الصادقة للسير في طريق الله فقد اجتزنا أول خطوة، ولكي لا نصطدم أثناء السير بصعاب وعوائق تصيبنا بالكسل والفتور أو التوقف والانقطاع.. لا بد أن نتعرف على بعض الحقائق في ديننا التي قد يتسبب فهمنا الخاطئ لها في هذا التوقف والانقطاع..
الحقيقة الأولى
إن الهدى والتقوى هبة الله للمؤمن، ولكننا كثيرا ما نظن أنه بمجرد أن تدين أحدنا واختار طريق الله فعلى هذا الدين أن يقوم بإصلاح حاله وإعانته بقوة خفية على الوقوف أمام المعاصي والشهوات، وكأنه عصا سحرية إذا لمسته أصلحت حياته ومنحته إيمان أبي بكر وعمر.. وحين لا يرى هذا واقعا ملموسا، ورأى كيف أقعدته شهواته وضعفه عن الهدى والإيمان؛ فإنه يفقد الثقة في نفسه، فيفتر ويركن إلى القعود، ويحدث ذلك نتيجة للفهم الخاطئ للدين وعدم الدراية بسنن الله في الهداية؛ فقد شاء الله أن يجعل الهدى والإيمان نتيجة للجهد
{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا}؛ فالذين جاهدوا في الله ليصلوا إليه ويتصلوا به، الذين تحملوا في الطريق ما تحملوا من ضعف أنفسهم، ومن صبر على الطاعة وصبر عن المعصية.. أولئك لن يتركهم الله تائهين على الطريق وحدهم، بل سينظر إلى محاولتهم للوصول؛ فيأخذ بأيديهم، ويطمئن قلوبهم، ويرزقهم الهدى والتقوى؛ فالتقوى هي الحصن الحصين الذي يثبتنا على الحق فلا تتلقفنا الأهواء:
{وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقُوَاهُمْ}.
الحقيقة الثانية
إن السائر إلى الله تأخذه حماسة الانطلاق؛ فتعلو همته، وتطول أوقات عبادته، ولكنه ما يلبث أن يتغير حاله وتفتر همته، وهذا مصداق قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن لكل شرة فترة؛ فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدى، ومن كانت فترته إلى غير ذلك فقد هلك”؛ فالسائر إلى الله عليه أن يحسن سياسة نفسه، فإن وجد من نفسه فترة حاول أن يحتفظ بحد أدنى من العمل، وإن فاته هذا الحد حاول أن يقضيه حتى تكون فترته إلى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، عليه دائما في جميع الأحوال أن يستقي زاده الإيماني من تعاملاته ومن تطبيق الدين على حياته؛ فقد جعل الله -عز وجل- هذا الدين منهج حياة، ولم يجعله شعائر ومناسك فقط، ونبهنا إلى ذلك؛ ففي الحديث الشريف: “تبسمك في وجه أخيك صدقة، وإرشادك الرجل في أرض الضلالة لك صدقة، وبصرك للرجل الرديء البصر لك صدقة، وإماطتك الحجر والشوكة والعظم عن الطريق لك صدقة، وإفراغك من دلوك في دلو أخيك لك صدقة”،
و”رحم الله رجلا سمحا إذا باع وإذا اشترى وإذا اقتضى”.
كل لحظة في حياة المسلم تمثل فرصة للعبادة إذا أخلصنا النية فيها لله؛ فالحديث الشريف يقول: “كل سلامي (مفصل) من الناس عليه صدقة. كل يوم تطلع فيه الشمس يعدل بين الاثنين صدقة، يعين الرجل على دابته فيحمل عليها أو يرفع عليها متاعه صدقة، والكلمة الطيبة صدقة، وكل خطوة يخطوها إلى الصلاة صدقة، ويميط الأذى عن الطريق صدقة”..
وهذه الحقيقة تحدث عنها د.جيفري لانج -أستاذ الرياضيات في جامعة كنساس- الذي تحول للإسلام في أوائل الثمانينات من القرن العشرين حين قال:
* صديقة سألتني: كيف يتعبد المسلمون؟
- نحن نذهب إلى العمل لكي نعول أسرنا..
ونحضر المناسبات المدرسية التي يشارك فيها أولادنا..
ونهدي بعض قطع الفطير الذي خبزناه إلى جيراننا..
ونوصل أطفالنا إلى مدارسهم كل صباح..
* كيف تتعبدون؟!!
- نحن نعاشر زوجاتنا نبتسم، ونحيي من نقابلهم في الطريق، ونساعد أطفالنا في واجباتهم المنزلية، ونفسح الطريق لمن خلفنا.
* أنا أسأل عن العبادة.. العبادة!!
-… سألتها عما تقصده تماما.
قالت بإصرار: أنت تعرف الطقوس؟
- إننا نؤدي الفرائض أيضا وهي جزء أساسي من عبادتنا..
لم أكن أحاول إحباطها.
ولكني أجبتها بهذا الأسلوب لكي أؤكد لها مفهوم الإسلام العميق عن العبادة.
وأخيرا علينا أن نفهم أن الله سبحانه وتعالى يعلم ضخامة الجهد الذي تقتضيه الاستقامة على الطريق، فأمرنا بالصبر.. الصبر على الطاعات.. الصبر عن المعاصي.. الصبر على الجهاد في الله: جهاد النفس.. وجهاد المجتمع، ولكن عندما يطول الأمد ويقل الجهد ويضعف الصبر يأمرنا الله بالصلاة ويقرنها بالصبر: {اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}.
فهي المعين والزاد الذي لا ينضب؛ زاد الطريق.. ومدد الروح وجلاء القلب لحين يثقل على جهد الاستقامة على الطريق.
حين يشتد على دفع الشهوات وإغراء النزوات، حين يثقل على مجاهدة الفساد، ويطول الطريق ويبعد.
فملاذنا الصلاة؛ فهي الصلة المباشرة بالعلي القادر.. هي اللمسة الحانية للقلب المتعب المكدود.. هي مفتاح القلب يشرق بالنور ويفيض بالطمأنينة، وهي المدد حين ينقطع المدد.
تلك هي بعض ملامح الطريق الذي ترسمه لنا آيات القرآن الحكيم؛ فلنقبل عليه، ولنتخذه دليلا إلى الله باحثين فيه عن الهدى والشفاء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ṤǾ͠f̷ἳα
ṤǾ͠f̷ἳα


*¤®§(*§مراقبة §*)§®¤*

معلوماتاضافية
المشاركات : 11240
التقييم : 974
النقاط : 16100
العمر : 23
الجنس : انثى
الدولة : الجزائر
الهواية : الرسم
المزاج : لماذا لا نثبت على الإيمان؟ 2010
الشلة : شلة الهبل
أوسمة منتدى منشدات : لماذا لا نثبت على الإيمان؟ Uoou-o39

لماذا لا نثبت على الإيمان؟ Jij345

لماذا لا نثبت على الإيمان؟ 1436548622073

لماذا لا نثبت على الإيمان؟ FQVSnM

لماذا لا نثبت على الإيمان؟ 3da47830440d2

لماذا لا نثبت على الإيمان؟ LzyueF

لماذا لا نثبت على الإيمان؟ XiV5yU

لماذا لا نثبت على الإيمان؟ Empty
https://www.facebook.com/yacineghenaim?fref=pb&hc_location=f
مُساهمةموضوع: رد: لماذا لا نثبت على الإيمان؟   لماذا لا نثبت على الإيمان؟ Icon_minitimeالأحد مايو 24, 2015 4:24 pm

بارك الله فيك ونفع بك
اسال الله العظيم
ان يرزقك الفردوس الاعلى من الجنان
وان يثيبك البارى على ما طرحت خير الثواب
فى انتظار جديك المميز
دمت بسعاده مدى الحياه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا لا نثبت على الإيمان؟
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إنه نور الإيمان ..
»  محبة الله ورسوله أساس الإيمان
» كيف تذوق حلاوة الإيمان؟
» حلاوة الإيمان الصّادق...
» فضل الإيمان ومقام أهله عند الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى منشدات :: المنتديات العامة :: المنتدى الإسلامي-