التقوى زادنا إلى الجنة... Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

منتدى منشدات
التقوى زادنا إلى الجنة... Ooouso11
منتدى منشدات
التقوى زادنا إلى الجنة... Ooouso11


منتدى منشدات للبنات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

موقع أحلى بنة؛ يحتوي على تشكيلة وصفات طبخ جديدة وشهية سهلة وسريعة الرابط:

حصريا قناة منشدات على اليوتيوب

تجدون فيها كل حصريات المنشدات وأخبار نجوم طيور الجنة الجدد والقدامى ونجوم كراميش ونون بالإضافة إلى الأناشيد والصور والتحديات

شاطر
 

 التقوى زادنا إلى الجنة...

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
madridista
madridista


*¤®§(*§مشرفة §*)§®¤*

معلوماتاضافية
المشاركات : 3829
التقييم : 149
النقاط : 7962
العمر : 23
الجنس : انثى
الدولة : الجزائر
الهواية : الرياضة
المزاج : التقوى زادنا إلى الجنة... 110
أوسمة منتدى منشدات : التقوى زادنا إلى الجنة... Uoou-o19

التقوى زادنا إلى الجنة... 1436548622073

التقوى زادنا إلى الجنة... 1436548622144

التقوى زادنا إلى الجنة... Empty
مُساهمةموضوع: التقوى زادنا إلى الجنة...   التقوى زادنا إلى الجنة... Emptyالثلاثاء أبريل 14, 2015 5:03 pm

التقوى زادنا إلى الجنة...
أخي الحبيب: لقد حفل القرآن في كثير من آياته بذكر التقوى والأمر بها وبيان ثمراتها والطريق الموصل إليها. ولعظم شأن التقوى في الإسلام كان النبي يفتتح خطبه ببعض الآيات التي فيها الأمر بالتقوى.


التقوى زادنا إلى الجنة... Large-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%88%D9%89-%D8%B2%D8%A7%D8%AF%D9%86%D8%A7-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%A9-2c44c


وسار الخطباء والوعاظ على هذه السبيل، إذ قلما تخلو خطبة أو موعظة من الوصية بالتقوى والحث على التحلي بها.
وهذا يدل بلا شك على أهمية التقوى في حياة المسلم.
ومن الآيات التي أمرت بالتقوى ورغبت فيها:
* قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) (آل عمران: 102).
* وقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً) (الأحزاب: 70).
* وقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) (التوبة: 119).
* وقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ) (الحشر: 18) بل إن الله سبحانه جعل التقوى شرطا في حصول الإيمان فقال - جل وعلا -: (وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (المائدة: 57)
* والتقوى هي وصية الله تعالى للأولين والآخرين كما قال سبحانه: (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ) (النساء: 13)
* ولأهمية التقوى أمر الله تعالى نبيه بها، فقال سبحانه: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ) (الأحزاب: 1)
* وجعل الله التقوى من خير ما يتزود به الإنسان فقال سبحانه: (وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ) (البقرة: 197)
* وذم سبحانه المتكبرين الذين لا يقبلون النصح بالتحلي بالتقوى، فقال سبحانه: (وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بالإثم فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ) (البقرة: 206).
* وجعل سبحانه التفاضل بين الناس بميزان التقوى، فقال -جل وعلا-: (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ) (الحجرات: 13).
حقيقة التقوى:
* قال الإمام ابن رجب: وأصل التقوى أن يجعل العبد بينه وبين ما يخافه ويحذره وقاية تقيه منه، فتقوى العبد لربه أن يجعل بينه وبين ما يخشاه من ربه، من غضبه وسخطه وعقابه وقاية تقيه من ذلك، وهو فعل طاعته واجتناب معاصيه.
* وقال القشيري: فالتقوى جماع الخيرات. وحقيقة الاتقاء: التحرر بطاعة الله من عقوبته، وأصل التقوى: اتقاء الشرك، ثم بعد ذلك اتقاء المعاصي والسيئات، ثم بعد ذلك اتقاء الشبهات، ثم بعد ذلك ترك الفضلات.
* وقال ابن مسعود في معنى قوله تعالى: (ا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ) (آل عمران: 102): أن يطاع فلا يعصى، ويذكر فلا ينسى، ويشكر فلا يكفر.
* وقال سهل بن عبدالله: من أراد أن تصح له التقوى فليترك الذنوب كلها.
* وقال الروذباري: التقوى: مجانبة ما يبعدك عن الله.
* وقيل: يستدل على تقوى الرجل بثلاثة أشياء: 1- حسن التوكل فيما لم ينل. 2- وحسن الرضا فيما قد نال. 3- وحسن الصبر على ما قد مضى.
* وقال خالد بن شوذب: شهدت الحسن، وأتاه فرقد السبخي وعليه جبة صوف، فأخذ الحسن بتلابيبه ثم قال: يا فرقد! مرتين أو ثلاثا إن التقوى ليس في هذا الكساء، إنما التقوى ما وقر في القلب وصدقه العمل.
علاقة العلم بالتقوى:
* والتقوى لا تقوم إلا على ساق العلم، فالجاهل لا يمكن أن يكون تقيا، لأنه لا يعلم ما يتقى وما لا يتقى، وهذا غاية التخليط.
* قال الإمام ابن رجب: وأصل التقوى: أن يعلم العبد ما يتقى ثم يتقى.
* وقال بكر بن خنيس: كيف يكون متقيا من لا يدري ما يتقي.
* وقال معروف: إذا كنت لا تحسن تتقي: أكلت الربا. وإذا كنت لا تحسن تتقي: لقيتك امرأة فلم تغض بصرك. وإذا كنت لا تحسن تتقي: وضعت سيفك على عاتقك أي: شهرت سيفك وقاتلت في الفتنة. مراتب التقوى.
* قال الإمام ابن القيم - رحمه الله -: التقوى ثلاث مراتب: إحداها: حمية القلب والجوارح عن الآثام والمحرمات. الثانية: حميتهما عن المكروهات. الثالثة: الحمية عم الفضول وما لا يعني. فالأولى: تعطي العبد حياته، والثانية: تفيد صحته وقوته، والثالثة: تكسبه سروره وفرحه وبهجته. الطريق إلى التقوى (وسائلها).
 * يمكن تقسيم التقوى إلى قسمين: واجبة ومستحبة. أما الواجبة: فلا يمكن أن تتحقق إلا بفعل الواجبات وترك المحرمات والشبهات، وأعظم الواجبات: الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره، وأعظم المحرمات: الشرك بالله والكفر بجميع أنواعه. قال تعالى: (الم~ * ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ) (البقرة 1-4).
* قال معاذ بن جبل: ينادى يوم القيامة: أين المتقون؟ فيقومون في كنف من الرحمن لا يحتجب منهم ولا يستتر، قالوا له: من المتقون؟ قال: قوم اتقوا الشرك وعبادة الأوثان، وأخلصوا لله بالعبادة.
* وقال الحسن: المتقون اتقوا ما حرم عليهم، وأدوا ما افترض عليهم.
* وقال عمر بن عبد العزيز: ليس تقوى الله بصيام النهار ولا بقيام الليل والتخليط فيما بين ذلك، ولكن تقوى الله: ترك ما حرم الله، وأداء ما افترض الله، فمن رزق بعد ذلك خيرا، فهو خير إلى خير.
* وأما التقوى المستحبة: فهي تكون بفعل المندوبات وترك المكروهات، وربما بالغ المتقي في التنزه عن بعض ما هو حلال مخافة الوقوع في الحرام.
* قال أبو الدرداء - رضي الله عنه -: تمام التقوى أن يتقي الله العبد، حتى يتقيه من مثقال ذرة، وحتى يترك بعض ما يرى أنه حلال، خشية أن يكون حرام يكون بينه وبين الحرام.
* وقال الحسن: ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيرا من الحلال مخافة الحرام.
* وقال الثوري: إنما سموا متقين لأنهم اتقوا ما لا يتقى.
خل الذنوب صغيرها وكبيرها *** ذاك التقى
واصنع كماش فوق أرض *** الشوك يحذر ما يرى
لا تحقرن صغيرة *** إن الجبال من الحصى
* ومن الأسباب الباعثة على التقوى ما يلي:
 1- كثرة العبادة؛ لقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة: 21).
2- أداء العبادة على الوجه الأكمل؛ لقوله تعالى: (فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى) (البقرة: 203).
3- الجدية في التعامل مع شرع الله تعالى؛ لقوله تعالى: (خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة: 63).
4- تطبيق الحدود الشرعية، بقوله تعالى: (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة: 179). 5- إقامة شعائر الإسلام والتحلي بمكارم الأخلاق؛ لقوله تعالى: (لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ) (البقرة: 177).
6- الصيام؛ لقوله - تعالى -: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة: 183).
7- تعظيم شعائر الله؛ لقوله تعالى: (ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ) (الحج: 32).
8- العدل؛ لقوله تعالى: (اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى) (المائدة: 8).
9- العفو؛ لقوله تعالى: (وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى) (البقرة: 237).
10- تعظيم الرسول وتوقيره؛ لقوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى) (الحجرات: 3)، وذلك يشمل الرسول حيا وميتا، ويكون عدم رفع الأصوات عليه ميتا باحترام سنته، وانتهاج طرقته، وعدم مجاوزة هديه إلى غيره من زبالات الأذهان ونخالات الأفكار والمذاهب والآراء.
* وبالجملة: فجميع الطاعات من أسباب حصول التقوى، وجميع المعاصي من معوقات حصول التقوى، كما قال طلق بن حبيب -رضي الله عنه-: التقوى: أن تعمل بطاعة الله، على نور من الله، ترجو ثواب الله، وأن تترك معصية الله، على نور من الله تخاف عقاب الله.
من ثمرات التقوى:
بشر الله - عز وجل - عباده المتقين في كتابه ببشارات عديدة، وجعل للتقوى ثمرات وفوائد جليلة فمن ذلك:
الأولى: البشرى بما يسر في الدنيا والآخرة: لقوله تعالى: (الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ *  لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ) (يونس: 63، 64).
الثانية: البشرى بالعون والنصرة، لقوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ) (النحل: 128).
الثالثة: التوفيق للعلم؛ لقوله تعالى: (وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ) (البقرة: 282).
الرابعة: الهداية للصواب والتمييز بين الحق والباطل؛ لقوله تعالى: (إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَاناً) (لأنفال: 29).
الخامسة: البشرى بتكفير الذنوب وتعظيم أجر المتقين؛ لقوله تعالى: (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْراً) (الطلاق: 5).
السادسة: البشرى بالمغفرة؛ لقوله تعالى: (وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً) (النساء: 129).
السابعة: اليسر والسهولة في كل أمر، لقوله تعالى: (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً) (الطلاق: 4).
الثامنة: الخروج من الغم والمحنة؛ لقوله تعالى: (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً) (الطلاق: 2).
التاسعة: الرزق الواسع دون عناء أو مشقة؛ لقوله تعالى: (وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ) (الطلاق: 3. 2).
العاشرة: النجاة من العذاب والعقوبة؛ لقوله تعالى: (ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا) (مريم: 72).
الحادبة عشرة: التزكية بالكرامة؛ لقولهتعالى: (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ) (الحجرات: 13).
الثانية عشرة: البشارة بالمحبة؛ لقوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ) (التوبة: 4).
الثالثة عشرة: حصول الفلاح؛ لقوله تعالى: (وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (البقرة: 189).
الرابعة عشر: نيل الجزاء وعدم إضاعة العمل؛ لقوله تعالى: (إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ) (يوسف: 90).
الخامسة عشرة: القبول وعدم الرد؛ لقوله تعالى: (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) (المائدة: 27).
السادسة عشرة: الفوز بالجنة، لقوله تعالى: (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ) (الذاريات: 15).
السابعة عشرة: الأمن والمنزلة الرفيعة، لقوله تعالى: (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ) (الدخان: 51).
الثامنة عشرة: عز الفوقية على الخلق؛ لقوله تعالى: (وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)(البقرة: 212).
التاسعة عشرة: تنوع الجزاء وتعدد اللذات، لقوله تعالى: (إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازاً * حَدَائِقَ وَأَعْنَاباً * وَكَوَاعِبَ أَتْرَاباً * وَكَأْساً دِهَاقاً) (النبأ 31-34).
العشرون: القرب من الله تعالى يوم القيامة مع التمتع باللقاء والرؤية؛ لقوله تعالى: (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ) (القمر: 55. 54).
الحادية والعشرون: سلامة الصدر؛ لقوله تعالى: (الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ) (الزخرف: 67).
الثانية والعشرون: إصلاح العمل مع المغفرة، لقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ) (الأحزاب: 71. 70).
الثالثة العشرون: البصيرة وسرعة الانتباه، لقوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ) (لأعراف: 201).
الرابعة والعشرون: عظم الأجر، لقوله تعالى: (لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ) (آل عمران: 172).
الخامسة العشرون: الفوز؛ لقوله تعالى: (وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ) (النور: 52).
السادسة والعشرون: التفكر والتدبر؛ لقوله تعالى: (إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ) (يونس: 6).
السابعة والعشرون: النجاة من النار؛ لقوله تعالى: (وَسَيُجَنَّبُهَا الأَتْقَى) (الليل: 17).
الثامنة والعشرون: الفوز بالخيرية؛ لقوله تعالى: (وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى) (البقرة: 197).
التاسعة والعشرون: حسن العاقبة؛ لقوله تعالى: (فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ) (هود: 49).
الثلاثون: الفوز بولاية الله؛ لقوله تعالى: (وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ)(الجاثـية: 19).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ṤǾ͠f̷ἳα
ṤǾ͠f̷ἳα


*¤®§(*§مراقبة §*)§®¤*

معلوماتاضافية
المشاركات : 11240
التقييم : 974
النقاط : 16100
العمر : 23
الجنس : انثى
الدولة : الجزائر
الهواية : الرسم
المزاج : التقوى زادنا إلى الجنة... 2010
الشلة : شلة الهبل
أوسمة منتدى منشدات : التقوى زادنا إلى الجنة... Uoou-o39

التقوى زادنا إلى الجنة... Jij345

التقوى زادنا إلى الجنة... 1436548622073

التقوى زادنا إلى الجنة... FQVSnM

التقوى زادنا إلى الجنة... 3da47830440d2

التقوى زادنا إلى الجنة... LzyueF

التقوى زادنا إلى الجنة... XiV5yU

التقوى زادنا إلى الجنة... Empty
https://www.facebook.com/yacineghenaim?fref=pb&hc_location=f
مُساهمةموضوع: رد: التقوى زادنا إلى الجنة...   التقوى زادنا إلى الجنة... Emptyالأحد مايو 24, 2015 3:37 pm

جزاك الله كل خير اختي
وبارك الله فيك
موضوع فى قمة الروعه
نحمد الله ونشكره على فضله ورضاه
دمتي في حفظ الرحمن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ʝǟƈӄ ʀǟռօʊƈɦǟ
ʝǟƈӄ ʀǟռօʊƈɦǟ


*¤®§(*§مراقبة §*)§®¤*

معلوماتاضافية
المشاركات : 2115
التقييم : 796
النقاط : 7657
العمر : 23
الجنس : انثى
الدولة : الجزائر
الهواية : المطالعة
المزاج : التقوى زادنا إلى الجنة... 5810
الشلة : شلة الهبل
أوسمة منتدى منشدات : التقوى زادنا إلى الجنة... Uoou-o30

التقوى زادنا إلى الجنة... 1436548622073
التقوى زادنا إلى الجنة... Jij345

التقوى زادنا إلى الجنة... Empty
http://larra.forumalgerie.net/forum
مُساهمةموضوع: رد: التقوى زادنا إلى الجنة...   التقوى زادنا إلى الجنة... Emptyالأحد مايو 24, 2015 3:37 pm

شكرا على الموضوع  المفيد يا عسل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التقوى زادنا إلى الجنة...
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى منشدات :: المنتديات العامة :: المنتدى الإسلامي-