العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية" Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

منتدى منشدات
العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية" Ooouso11
منتدى منشدات
العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية" Ooouso11


منتدى منشدات للبنات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

موقع أحلى بنة؛ يحتوي على تشكيلة وصفات طبخ جديدة وشهية سهلة وسريعة الرابط:

حصريا قناة منشدات على اليوتيوب

تجدون فيها كل حصريات المنشدات وأخبار نجوم طيور الجنة الجدد والقدامى ونجوم كراميش ونون بالإضافة إلى الأناشيد والصور والتحديات

شاطر
 

 العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية"

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ذآت الہۧردآء الأحہہۧمہرۦۦ
ذآت الہۧردآء الأحہہۧمہرۦۦ


*¤§(*§متميزة§*)§¤*

معلوماتاضافية
المشاركات : 2107
التقييم : 109
النقاط : 6448
العمر : 23
الجنس : انثى
الدولة : الجزائر
الهواية : الرسم
المزاج : العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية" 4210
الشلة : شلة الهبل
أوسمة منتدى منشدات : العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية" Do

العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية" 1436548622073

العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية" Jij345

العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية" Do

العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية" Do

العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية" Empty
مُساهمةموضوع: العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية"   العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية" Emptyالسبت يونيو 18, 2016 7:18 pm

العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية"

الأستاذ الدكتور: سامر جميل رضوان


مقدمة:
تحت تسمية العصابات كان يقصد في السابق الاضطرابات النفسية التي تعبر عن نفسها من خلال المخاوف المبالغ بها، والتي يعتقد أن العوامل النفسية التاريخ حياتية كامنة خلفها. وقد اعتبرت العصابات الوجه المعاكس للذهانات، التي كان يعتقد أنها ترجع لعوامل جسدية.
ولكن في هذه الأثناء تم التخلي عن استخدام مصطلح العصابات لصالح تقسيم تمايزي تفريقي ضمن مجموعات مختلفة من الاضطرابات. ويرجع سبب هذا التقسيم التفريقي إلى محاولة توضيح أفضل للمجموعات المختلفة من الاضطرابات وفهمها من ناحية، ومن ناحية أخرى، كون الفرضية الكامنة خلف استخدام مصطلح العصابات، الجسدي مقابل النفسي، لا يمكن تبريرها وبرهانها أبداً.
ومع ذلك قلما نجد مصطلحاً نفسياً أكثر منه استخداماً في الحياة اليومية. فعندما يستجيب شخص ما بصورة غير معتادة ومألوفة فسرعانما يتم تقويمه بالسلوك العصابي. أما في العلم كما أشرنا فلم يعد هذا المصطلح مستخدماً كوحدة تصنيفية. ذلك أن الاضطرابات النفسية التي كانت تصنف تحت المفهوم العام للعصابات تختلف فيما بينها من حيث الأسباب والمنشأ والتطور والاستجابة للعلاج.
ومن الناحية التاريخية نشأ المصطلح بداية في الطب العصبي بمعني "المرض العقلي" أو "المرض العصبي". غير أن استخدامه قد شاع في الطب النفسي بمعان مختلفة وغامضة على الأغلب ودون تحديد دقيق لمعناه.
ويعد التحليل النفسي أبو علم العصابات. وقد نشأت في مدرسة التحليل النفسي بدءاً من فرويد نظريات عدة حول العصابات. والسمة العامة للعصابات وفق نظرية التحليل النفسي تمثلت في اعتبار أن العوامل النفسية وبشكل خلص كبت المخاوف والصعوبات الجنسية السبب الكامن خلف نشوء العصابات. ووفقاً لهذه الرؤية فإن الاضطرابات في النمو الطفلي المبكر تظل في اللاشعور "كمركب" وتسبب ردود فعل عصابية مختلفة، وذلك حسب نوع الاضطراب وتمثله. وفي المراجع العلمية التشخيصية تم استخدام مصطلح "العصابات" كمفهوم عام لمجموعة من الاضطرابات التي تعبر عن نفسها من خلال المخاوف المفرطة. وعليه تم تصنيف القلق والقسر والهستيريا وتوهم المرض…الخ تحت مصطلح العصابات. وقد استخدم مصطلح الذهانات باعتباره الوجه المعاكس للعصابات، حيث تتصف الذهانات بالانسحاب والعزلة من الواقع. واعتبرت العوامل الجسدية هي العامل الذي يسهم في نشوء الذهانات على عكس العصابات. وهناك من اعتقد خطأ أن العصابات والذهانات عبارة عن قطبين على متصل وأن العصاب يتطور إلى ذهان.
وقد تخلت منظومات التصنيف العالمية عن استخدام مصطلح العصابات، بدءاً من الدليل الإحصائي والتشخيصي الأمريكي الثالث في عام 1980. فقد ظهر من جهة أن الاضطرابات المصنفة تحت هذه الفئة التصنيفية تعبر عن نفسها بأشكال مختلفة، إذ يظهر المرضى بالقسر أو بتوهم المرض (المرقية) أعراضاً مختلفة جداً ويستجيبون إلى أشكال مختلفة جداً من العلاج. ومن ثم فقد تم التخلي عن الفئة العامة "العصابات" لصالح تقسيم فرعي تمايزي تفريقي في مجموعات فرعية متنوعة. ومن جهة أخرى كان الهدف كذلك تجنب استخدام مفاهيم ومصطلحات ترتبط بشكل وثيق مع فرضيات نظرية معينة –التحليل النفسي بالتحديد- حول نشوء الاضطراب .
بالإضافة إلى ذلك يذهب المتخصصون النفسيون اليوم من أن فرضية التسبيب النفسي للاضطراب والتسبيب الجسدي للمرض لا يمكن الاعتماد عليها، بل أنه توجد تفاعلات تشابكية بين العوامل النفسية والجسدية، على نحو العوامل الوراثية بالتوليف مع مواقف الحياة المرهقة، تسهم في نشوء الاضطراب النفسي.


1- حول منشأ الاضطرابات النفسية
" مدخل عام "



ظهرت التصورات العلمطبيعية حول منشأ الاضطرابات النفسية في منتصف القرن التاسع عشر تقريباً، وما زالت حتى اليوم تستخدم في إطار علم النفس التطبيقي باعتبارها منهج طبي تقليدي. وعلى النقيض من هذا الاتجاه ظهرت ضمن الطب النفسي وعلم النفس المرضي نماذج تفسير نفسية إلا أنها جميعها كانت تشترك في تحديد الشروط الأساسية لنشوء الأعراض المرضية النفسية والسلوك المضطرب في البيئة الداخلية للفرد المعزول عن الشروط الخارجية لمدى بعيد. وبالمقابل فقد تطورت نماذج علمية اجتماعية تراعي البعد الاجتماعي للاضطرابات النفسية وقد جلب كل من الاتجاه النفسي والاتجاه الاجتماعي رؤى أساسية في الأسباب المرضية للاضطرابات النفسية، الأمر الذي يبرز أهمية التعاون بين هذه الاتجاهات.
واستنادا إلى ذلك يعتبر الفرد وحدة بيولوجية–نفسية محددا في نشاطه الحياتي بالظروف الاجتماعية وبالبيئة. والوجود الإنساني مرتبط أساسا بالتناقضات بين الفرد والمحيط. ففي كل مرحلة من مراحل النمو الإنسان وتطوره تواجه الفرد متطلبات نوعية جديدة.
ووفقا لقوانين التطور الجدلية فإن هذه التناقضات بين الإنسان وبيئته قابلة للموازنة والتعويض دون أية عواقب سلبية إلا أنه عند فشل تحقيق عملية التوازن من خلال ظروف داخلية / وخارجية وعندما تقود محاولات إعادة استقرار الجهاز إلى إرهاق Stress قدرة التكيف والتصرف عند الإنسان فإن هذه التناقضات تقود إلى اضطراب العلاقة بين الإنسان والمحيط وهذا يقود إلى تعويضات بنيوية ووظيفية.
عموما يمكن النظر للاضطرابات النفسية على أنها عواقب المواجهة الفردية مع شروط الوجود المتناقضة، وذلك عندما لا يتمكن الفرد من حل التناقضات بصورة فعالة أو لا يستطيع حلها إطلاقا.
وبهذا المعنى يمكن النظر للعصابات على أنها اضطرابات في الشخصية ناشئة عن صراع الإنسان مع الواقع المحيط وعن الصراعات التي تحطم الروابط الاجتماعية وتعزله.
منطلق الصراع الأساسي هو عدم التوافق بين متطلبات الحياة وشروط السلوك الفردي في مرحلة محددة من تاريخ الحياة على الأغلب. وعدم توافق هذا ينشأ نتيجة لتبدل متطلبات النشاط أو نتيجة لأحداث الحياة القدرية أو لتبدل في قدرات الإنجاز عند الإنسان، ويمكن أن يلاحظ على شكل " أزمة توجه حياتيه موضوعية " (Schroeder, 1981)
وتظهر هذه التناقضات بين الفرد وشروط الواقع الاجتماعي بطريقة مباشرة أو غير مباشرة وعلى أساس هذه التناقضات يمكن أن تتشكل الأعراض النفسية والجسدية في المواقف المشحونة ذاتيا بالصراع والتي يمكن اعتبارها " ظواهر تنظيم " Regulations Phenomena
والمخطط التالي المقتبس عن شرودر Schroeder, 1981, S22يقدم نموذجا للمراحل المختلفة بدءا بالمعارضة حتى بناء الارتكاس النفسي الإعاشي على شكل اضطراب نفسي.

جدول (1): مراحل تذليل المتطلبات مترافقة بازدياد شدة اللاستقرارية
Schroeder,
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العصابات "دراسة وصفية في الاضطرابات العصابية"
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاضطرابات الوجدانية
» الاضطرابات النفسجسمية
» كيف يتم دراسة حالة في علم النفس
»  دراسة تحذر النساء
» دراسة: سبب معانقة الكوالا للأشجار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى منشدات :: منتدى الأسرة والمجتمع :: منتدي الطب والصحه النفسيه-