لتنمية المعرفية Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

منتدى منشدات
لتنمية المعرفية Ooouso11
منتدى منشدات
لتنمية المعرفية Ooouso11


منتدى منشدات للبنات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

موقع أحلى بنة؛ يحتوي على تشكيلة وصفات طبخ جديدة وشهية سهلة وسريعة الرابط:

حصريا قناة منشدات على اليوتيوب

تجدون فيها كل حصريات المنشدات وأخبار نجوم طيور الجنة الجدد والقدامى ونجوم كراميش ونون بالإضافة إلى الأناشيد والصور والتحديات

شاطر
 

 لتنمية المعرفية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ʝǟƈӄ ʀǟռօʊƈɦǟ
ʝǟƈӄ ʀǟռօʊƈɦǟ


*¤®§(*§مراقبة §*)§®¤*

معلوماتاضافية
المشاركات : 2115
التقييم : 796
النقاط : 7476
العمر : 22
الجنس : انثى
الدولة : الجزائر
الهواية : المطالعة
المزاج : لتنمية المعرفية 5810
الشلة : شلة الهبل
أوسمة منتدى منشدات : لتنمية المعرفية Uoou-o30

لتنمية المعرفية 1436548622073
لتنمية المعرفية Jij345

لتنمية المعرفية Empty
http://larra.forumalgerie.net/forum
مُساهمةموضوع: لتنمية المعرفية   لتنمية المعرفية Emptyالأربعاء يونيو 15, 2016 3:09 pm

التنمية المعرفية
المتأمل لسلوك الإنسان في مواقف الحياة المختلفة، يجده محصلة لعديد من العوامل؛ إنه محصلة لذكائه وفهمه وإدراكه للمواقف وتفسيرها، من ناحية، ولما يتميز به من خصائص وجدانية وانفعالية، كالثقة بالنفس والقلق والخجل ودرجة الاجتماعية لديه، وغيرها. ومن ناحية ثالثة، تؤثر معطيات الموقف وخصائصه على التفاعل الدائر بين الأفراد، وذلك من خلال إدراك الفرد لها، وتفسيره إياها، وتفاعله معها.
أدى ذلك إلى أن يرى علماء النفس أن للشخصية الإنسانية مكونين أساسيين، هما: المكون أو التنظيم المعرفي، والمكون أو التنظيم الوجداني. ويُعد التنظيم المعرفي مسؤولاً عن إدراك العالم والمواقف وتفسيرها، وإعطائها للمعنى؛ أما التنظيم الوجداني، فمسؤول عن التفاعل الاجتماعي وتكوين العلاقات بين الأفراد والجماعات، وعن قبول أو رفض الفرد للمواقف.
وللتنمية البشرية جانبان، أولهما تشكيل القدرات البشرية وتنميتها. أما الثاني، فيتصل بتوظيف القدرات المكتسبة في الإنتاج، وفي المشاركة في المجالات السياسية والثقافية والاجتماعية. وهذا هو ما يطلق عليه: مفهوم "التنمية المعرفية".
فالتنمية المعرفية إذاً، هي إعداد وتهيئة المواقف التي تؤدي إلى ظهور قدرات الفرد العقلية، وتشكيلها، والوصول بها إلى أقصى مدى يمكن أن تصل إليه، بحكم ما ورثته من استعدادات جينية، ثم توظيفها واستخدامها لصالح الفرد والمجتمع. والتنمية المعرفية على هذا النحو، قاصرة على الجانب المعرفي من الشخصية، والذي يتضمن الذكاء والابتكار والذاكرة، وذلك في مقابل التنمية الوجدانية، التي تنصب على الجانب الوجداني من الشخصية.
وفيما يلى عرض للتنمية المعرفة في بعض من تلك الجوانب، أو الإمكانات.
أولاً: تنمية الذكاء
اختلفت النظرة للذكاء وتعددت محاولات تفسيره؛، فمن قائل بأن الذكاء ملكة من ملكات العقل وهبها الله للإنسان، ومن ثم تكون تنمية الذكاء بتدريب تلك الملكة إلى أقصى درجة ممكنة. وتكون تلك التنمية من خلال تعرض الفرد للألغاز والأحاجي والقضايا، التي تتطلب حلاً لمشكلات معقدة.
إلا أنه مع النمو العلمي وتطور مفهوم الذكاء، ظهرت وجهة نظر تؤكد أن الذكاء عامل عام مشترك بين جميع القدرات؛ فهو موجود في كل نشاط عقلي بنسب متفاوتة؛ ولكن لما كان لكل نشاط طابعه الخاص (اللغوي، الرياضي... إلخ)، ظهر مفهوم إضافي هو العامل الخاص إضافة إلى العامل العام. وهذا معناه أن تنمية الذكاء لا بد أن تنصب على ما هو مشترك، أو عام بين كل القدرات والأنشطة العقلية، ومن ثم فإن تعريض الفرد لخبرات دراسية متعددة، وتدريبه على أداء عمليات عقلية استدلالية، وعلى ممارسة التفكير، وخصوصاً فيما هو مجرد، يساعد في تنمية الذكاء.
تعددت النظريات بعد ذلك بين من يرى الذكاء أحد قدرات العقل، وأن له أبعاداً ثلاثة، وبين من يرى أنه لا يوجد ذكاء بل فعل ذكي، وأن النمو المعرفي هو تحسن ارتقائي منظم للأشكال المعرفية، التي تنشأ من خبرات الفرد، حتى وصلت دراسات الذكاء إلى أن يُعد "ذكاءات متعددة". وفيما يلي عرض لكيفية تنمية بعض من تلك الأنواع:
1. تنمية الذكاء اللغوي
الذكاء اللغوي هو التمكن من اللغة واستخدامها بكفاءة، في التخاطب وبناء الجمل ومعرفة دلالات الألفاظ، والقدرة على استخدام الكلمات، سواء بصورة شفوية لفظية أو تحريرية أو كتابية، في إدراك المعاني وفهم القواعد والنظريات. ويمكن تنمية الذكاء اللغوي باستخدام العصف الذهني، وكتابة المقالات، وسرد القصص، والقراءة الفردية والجماعية، وطباعة ونشر الإنتاج.
2. تنمية الذكاء المنطقي الرياضي
الذكاء المنطقي والرياضي هو قدرة الفرد على التفكير المنطقي واستخدام الأرقام والكميات، وإدراك العلاقات بين المعطيات واستخدام سلسلة الأسباب والمسببات، حتى يتم التوصل إلى حل المشكلات الرياضية.
ومن الإستراتيجيات التي تستخدم في تنمية هذا الذكاء، التدريب على التفكير العلمي وطرح الأسئلة السقراطية، واستخدام أسلوب حل المشكلات.
3. تنمية الذكاء الاجتماعي
يتمثل في القدرة على فهم الآخرين، والتفاعل معهم، وتفسير سلوكياتهم وتطويعها، تحقيقاً للمنفعة الذاتية والاجتماعية.
ومن الإستراتيجيات التي تستخدم في تنمية هذا الذكاء التعلم التعاوني، وتعلم الأقران ومشاركتهم والنمذجة البشرية، والألعاب البشرية والجماعية، والتدريب على ممارسة المهارات الاجتماعية.
4. تنمية الذكاء الطبيعي
هو القدرة على تصنيف عناصر في الطبيعة والقدرة على التواصل معها، ويتضمن تصنيف عناصر في الطبيعة التعرف على تلك العناصر والمقارنة والتمييز بينها، ثم وضعها في فئات. وتتضمن القدرة على التواصل مع تلك العناصر القدرة على الإحساس بالطبيعة وفهمها، والاستمتاع بها وتقديرها.
ومن الإستراتيجيات والأساليب التي تستخدم لتنمية الذكاء الطبيعي، غمر الطفل في العالم الطبيعي، والتعرف على العلماء المشهورين، وعمل المشاريع العلمية المرتبطة بالطبيعة.
هذه هي نماذج من الإستراتيجيات والأساليب، التي يمكن استخدامها لتنمية بعض الذكاءات المتعددة. وما يجدر الإشارة إليه أنه توجد ذكاءات أخرى لم نعرض لها، ولكل منها إستراتيجياته الخاصة به؛، منها الذكاء الوجودي، والذكاء الروحي، والذكاء الموسيقي، والذكاء الجسمي الحركي، والذكاء الشخصي، والذكاء الإستراتيجي، والذكاء السياقي، وغيرها.
ثانياً: تنمية البراعة المتعلمة
في دراسة حديثة وجديدة في إحدى الدول العربية، تبين أن البراعة المتعلمة تجعل التلاميذ أكثر فاعلية في طرح الحلول المختلفة والجديدة، للمشكلات المرتبطة بأنشطة التعلم. كما أنهم يصبحون أكثر فاعلية في مواجهة الضغوط الأكاديمية، التي تواجههم أثناء الدراسة، ويتصرفون مع المواقف المشكلة بشكل فعال، ما يقوي مشاعر الكفاءة لديهم، ويولد فيهم المرونة اللائقة للتكيف مع مجتمع سريع التغير والتقدم التكنولوجي. وتزيد البراعة المتعلمة من قناعة التلاميذ بقدرتهم على السيطرة على الأحداث، والتحكم الذاتي في السلوك، كما تساعدهم على الاستفادة من التعليمات الموجهة إليهم، وعلى تنفيذ المهام المملة والصعبة، وامتلاك رصيد كبير من مهارات التحكم الذاتي في السلوك.
اختلفت تعريفات البراعة المتعلمة؛ فبعض الباحثين رأى فيها مهارة أو مجموعة المهارات المعرفية والسلوكية، التي تُكتسب عبر مراحل الحياة المختلفة، من خلال التفاعل مع الآخرين والتعلم من الأحداث والنماذج والخبرات، ومن التعليم والتدريب الرسمي وغير الرسمي، وبها يتحكم الفرد ذاتياً في سلوكه، ويتغلب على المشكلات التي تواجهه. وتتضمن هذه البراعة معارف الفرد ومشاعره تجاه الأنشطة اليومية.
وتُعرّف البراعة المتعلمة بأنها قدرة الفرد على التحكم في استعداداته العقلية بطريقة مرنة، مع إمكانية تعديلها، وهي متعلمة تمكن الفرد من التعامل بفعالية مع المشكلات والمواقف والأعمال المختلفة.
ويتميز الأفراد  مرتفعي البراعة بالقدرة على حل المشكلات التي تقابلهم، وبالاعتقاد في قدرتهم على الأداء الناجح، والقدرة على التحكم الذاتي في السلوك، والقدرة على تحقيق الأهداف، وبتأخير الإشباع، وتحدي الصعاب، والمثابرة عند أداء الأعمال المختلفة، وبالجد والاجتهاد، ويعزون النجاح إلى قدراتهم الخاصة.
وتتكون البراعة المتعلمة من عدة مهارات، منها مهارة المساعدة، ومهارة التعامل أو المواءمة، ومهارة حل المشكلات، ومهارة التحكم الذاتي في السلوك.
وتكتسب مهارات البراعة المتعلمة وتنمو وتزداد بالتدريب والتعلم، وذلك بالارتباط الشرطي والنمذجة والمرور بالخبرات. ويتأثر اكتسابها بالعوامل الموقفية وبالتغذية الراجعة عن الأداء، وبالعوامل الفسيولوجية، التي يمكن أن تعوق التنفيذ، كالتعب والألم، وبالعوامل الشخصية، مثل المعارف الذاتية لدى الفرد.
وينبغي يجب أن يكون التدريب على البراعة منصباً على المهارات المكونة لها. وأن تكون المشكلات أو محتوى التدريب ذا طبيعة واقعية ومتدرجاً، من السهل إلى الصعب. وأن يكون الجو النفسي إيجابياً يشجع المتدربين على الإيجابية والتعامل مع المشاركين، ويحث على المثابرة وبذل الجهد، وأن يزود المتدربون بمعلومات عن البراعة وإمكانية تعلمها.
وتُستخدم إستراتيجيات متعددة للتدريب على كل مهارة من مهارات البراعة، مثلاً:
1. مهارة حل المشكلات: تُستخدم معها إستراتيجية الاستفهام الموجه وغير الموجه، والعصف الذهني، وخطوات حل المشكلة.
2. مهارة التحكم الذاتي: تُستخدم معها إستراتيجية التساؤل الذاتي والتحدث إلى الذات.
3. مهارة المساعدة الذاتية: إستراتيجية الاستقلال الذاتي.
4. مهارة طلب المساعدة: إستراتيجية أسأل صديقك.
ثالثاً: تنمية التفكير
يُعد التفكير أعلى مراتب النشاط العقلي؛ لأنه يستخدم ويُوظف عمليات عقلية عديدة، ومهارات فكرية متعددة؛ وللتفكير أهمية خاصة في حياة كل إنسان، إذ به يكتسب المعارف ويحللها ويقارنها ويستخلص منها الكثير، وبه يستطيع التفكير في المشكلات وحلها والاستفادة من ذلك في حياته الحاضرة وفي تصوره للمستقبل. والتفكير ضرورة حيوية للإيمان والتفكير في نواميس الكون واكتشافها، وللنجاح المدرسي والمهني، وفي الحياة العامة.
هذا يوضح أن للتفكير منافع عديدة، منها المنفعة الذاتية للفرد، والمنفعة الاجتماعية، التي تتجلى في أنه أغلى مجالات الاستثمار البشري المهمة، وفي تحقيق الصحة النفسية للأفراد؛ لأنه يزود الإنسان بالأساليب التي تساعده على التوافق مع الآخرين والأحداث.
إذا كان للتفكير هذه الأهمية، تتزايد مع عصر التكنولوجيا والمعلومات، والتغيرات المتلاحقة، التي لا يستطيع العقل البشري ملاحقتها أو اللحاق بها؛ عصر تجاوز الإنسان فيه حدود الزمان والمكان، عصر اختلت فيه هوية الإنسان إزاء تعرضه للثقافات المختلفة، وللصراعات الفكرية العديدة.
إذاً ما هو التفكير؟
تعددت تعريفات التفكير؛ منها ما هو نشاط ضمني غير واضح أو غير صريح؛ فنحن لا نفكر بأن نحرك أجزاء من أبداننا. ومن التعريفات أيضاً أنه عملية إدراكية ذات طبيعة معرفية تتم داخل عقل الإنسان، وأنه يتضمن استخدام المعارف والخبرات حتى يمكن حل المشكلة المعروضة؛ فهو مجرى من المعاني التي تُثار في الذهن عندما يواجه الإنسان مشكلة ما، أو يريد القيام بعمل معين، أي أنه موجه نحو هدف معين ألا وهو حل مشكلة ما.
ومن التعريفات أنه نشاط رمزي يستمر دون علاقات مباشرة بالمثيرات الخارجية.
إزاء تعدد تعريفات التفكير، صنّف قام أحد الباحثين بتصنيف هذه التعريفات في الفئات التالية:
1. التفكير، كعملية عقلية.
2. التفكير، كنشاط عقلي معرفي.
3. التفكير، كنشاط موجه نحو هدف معين.
4. التفكير، كنشاط فسيولوجي يُمارس في اللحاء وما تحت اللحاء.
بناءً على ما سبق، يمكن تحديد خصائص التفكير، حتى تساعدنا على فهمه، في الآتي:
1. عملية عقلية لا تؤدي أداءً ميكانيكياً، بل تتضمن ممارسة أنشطة وعمليات ومهارات عديدة (مهارات جمع المعلومات، ومهارات التذكر، ومهارات التنظيم، ومهارات التحليل، ومهارات التكامل، ومهارات التقويم، وغيرها).
2. يمارس التفكير مستخدماً تكامل وتنظيم الخبرات السابقة.
3. موجه نحو هدف هو التوصل إلى الاستجابات الصحيحة، التي تؤدي إلى حل المشكلة.
4. نشاط ضمني خفي لا يُدرك مباشرة، بل يُستدل عليه من آثاره، مثل حل المشكلات.
5. للتفكير أساس فسيولوجي يُمارس في اللحاء، وما تحت اللحاء.
6. إرادي يستطيع الإنسان توجيهه والاستمرار فيه، مستقلاً عن العالم الخارجي.
7. المفاهيم والمعاني والصور الذهنية، هي المادة الخام التي تُستخدم أثناء التفكير.
8. يتضمن التفكير جانباً وجدانياً مثل الوعي والمثابرة وتفتح الذهن والكفاح، للوصول إلى الفهم، ثم حل المشكلة وغيرها.
هل يمكن تنمية التفكير؟
صُممت برامج متعددة لتنمية التفكير، منها: برنامج الحل الإبداعي للمشكلات، وبرنامج مهارات التفكير لهيلداتابا، وبرنامج الكورت لإدوارد دي بونو، وبرنامج التأثير الموقفي التفاعلي، وبرنامج الفلسفة للأطفال، وبرنامج الإثراء الوسيلي، ومشروع الذكاء، وبرنامج بنية العقل، وبرنامج تسريع التفكير، وبرنامج المفكر البارع.
كما استخدمت أساليب متباينة لتنميته، منها: التعليم المباشر للتفكير، باستخدام محتوى معرفي حر غير مستمد من المواد الدراسية، وأسلوب التعليم من أجل التفكير، بإيجاد البيئة التعليمية التي تستثير التفكير، واستخدام إستراتيجيات معينة أثناء التدرس (إستراتيجية الاستقراء، والتدريس المباشر لمهارات التفكير، وإستراتيجية ما وراء المعرفة، وإستراتيجية الذكاءات المتعددة، وإستراتيجية حل المشكلات).
أما الأسلوب الثالث فهو الدمج في تعليم التفكير، أي الدمج والتكامل بين مهارات التفكير، ومحتوى المواد الدراسية، بحيث يتم تعليم المحتوى ومهارات التفكير معاً.
من العرض السابق يتضح أن:
1. التنمية المعرفية عملية مقصودة ومنظمة ومستمرة وهادفة.
2. لا تنُشد التنمية المعرفية لذاتها، بل لاستخدام ما تحقق للفرد من نمو وتنمية في تحسين الحياة وتطويرها.
3. تقوم التنمية على أسس علمية مشتقة من فلسفة المجتمع، وطبيعة التفكير، والهدف من التنمية، ومراحل  نمو المهارة الفكرية.
4. ضرورة توافر الشروط المعرفية والوجدانية والأدائية، التي تكفل نجاح التنمية.
5. اختيار الإستراتيجيات والأساليب، التي تتناسب مع المتدربين وخبراتهم، ومع المهارات المراد التدرب عليها.
6. الانسجام بين المحتوى المستخدم وعمليات التفكير التي تمارس، ونوع التفكير المطلوب تنميته (ابتكاري، ناقد، علمي، حدسي... إلخ.
7. لا تحدث التنمية المعرفية بالنضج فقط، بل بتوافر وتهيئة العوامل والظروف المناسبة، وهذا يقتضي مراعاة الشروط والمتطلبات اللازمة، لتصميم برامج التنمية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لتنمية المعرفية
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العطلة كنز لتنمية مواهب طفلك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى منشدات :: منتدى الأسرة والمجتمع :: منتدي الطب والصحه النفسيه-