لا تستعن بظالم على ظالم حتى لاتكون فريسة للاثنين.

قال إبليس: العجب لبني آدم! يحبون الله ويعصونه، ويبغضونني ويطيعوني!!

إحسانك للحرِّ يحركه على المكافأة، وإحسانك إلى الخسيس يبعثه إلى معاودة المسألة.

ينادون بالحرية والعدل والمساواة، فهل يحتملونها فعلا، تلك القيم؟ هل يقبلونها لغيرهم أم يريدونها لأنفسهم فقط؟ ثاروا من أجلها ، فأين هى تلك الحرية التى منحوها لخصومهم؟ مَن منهم تَوخَّى العدل حين استطاع الظلم؟ مَن منهم عامل الآخرين بالمساواة التى كان يطلبها؟ لا أحد، لا الإخوان ولا السلفيون ولا اليساريون ولا الديمقراطيون

وما الثورة إن لم تكن رفقة، فى القلب؟

أسوأ ما في الكابوس أنك لا تستطيع له دفعاً

ثم انطفأ أبي تماما ، ومع انطفائه ذهبت البهجة من المنزل

ليت الشباب حليف لا يزايلنا … بل ليته ارتد منه بعض ما سلفا

الأم هى كل شئ فى هذه الحياه هى التعزيه فى الحزن، الرجاء فى اليأس والقوة فى الضعف

هناك من يتذمر لأن للورد شوكاً، و هناك من يتفاءل لأن فوق الشوك وردة

في قلب كل شتاء ربيع يختلج ، و وراء نقاب كل ليل فجر يبتسم

لسلاحف أكثر خبرة بالطرق من الأرانب

زرعت أوجاعي في حقل من التجلد فنلتت أفراحا

أشد الناس كآبة من لا يعرف سبب كآبته

البارحة ذكرى اليوم، و الغد حلمه

لا تستطيع أن تضحك وتكون قاسياً في وقتٍ واحد

منبر الإنسانية قلبها الصامت لاعقلها الثرثار

الحر الحقيقي هو الذي يحمل أثقال العبد المقيَّد بصبر وشكر.

ربما عدم الإتفاق أقصر مسافة بين فكرين

لا تجعل ثيابك أغلى شيءٍ فيك حتى لا تجد نفسك يوماً أرخص ممّا ترتدي

الحق يحتاج إلى رجلين: رجل ينطق به ورجل يفهمه.

إن أطفالكم ما هم بأطفالكم، فقد وَلَدَهُم شوقُ الحياة إلى ذاتها. بكُم يخرجون إلى الحياة ولكن ليس منكم

بئس الرفيقان: الدينار والدرهم، لا ينفعانك حتى يفارقاك.

وجه أمي وجه أمتي

قادمون قادمون قادمون.. ايها الارانب سوف تندمون..
ومن غضبنا سوف ترتعبون.. والينا تخشعون.. فنحن لسنا راكعون.. يا شعب فلسطين فأنتم لا ترحمون.. وان لم نحقق هدفنا فهناك اللاحقون
و يا جبل ما يهزك ريح
و

علمني وطني بأن دماء الشهداء هي التي ترسم حدود الوطن